لا أدري حقًا ما بي .. كل اللكلمات مُبتذلة في حضرة ما بداخلي !
أتنقل ما بين كل المواقع الافتراضية لأبحث عن مكان آمن اكتب فيه ! رغم كثرتها حولي لا أجد مستراح لأحد يسمعني ! ولا أدري لِمَا أكتب كل هذا ولِمن ؟
ما تقدير الله في هذا الأمر سواء هُنا أو هُناك ؟
تلك المواقع الافتراضية أخذت منّا الكثير حقًا .. ولهذا أعتذر لنفسي وأعتذر لك جدًا .
إذًا .. ما الذي يشغل بالك و يُنغص عليكِ حياتك ؟ ما هي قضيتك الكُبرى ومسعاكِ الأول والأخير ؟
ما هي غايتك الكُبرى التي ستُبقيكي على الطريق ؟
أدري أن كله لله .. ولكن في أي طريقٍ سيكون استخدام الله لكِ ؟ استخدام لا بعده استبدال أبدًا !
متى ستلتقي عيني الظامئة عيناك ؟
فأهرع إليك ونبحث عن ضالتنا المفقودة معًا ، بعد أن أكملنا الاستخلاف ! متى ستكون بقُربي دومًا لأُخبرك أنت وأبتعد عن تلك المواقف ؟
متى سأرحل مُطمئنه بعد أن أُتم مهمتي التي خُلقت من أجلها ؟
سئمت منّي الحروف ، وسئمت منها أيضًا .. لعلّ الله يُحدث بعد ذلك أمرًا .
-
حياة افتراضيةيومًا ما ..
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
من ذا يسرقنا في وضح النهار؟
من ذا يسرقنا في وضح النهار؟... هيام فؤاد ضمرة.........نتعرض كبشر كثيرا للسرقة خلال رحلة حياتنا، تسرقنا الأيام والسنين وتستهلك عمرنا ومن ثم عافيتنا، وتسرقنا نفسنا من نفسنا ونحن نبحث لها عما يرضيها ويحقق لها ما تصبو إليه، وتسرقنا أحلامنا فيما....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
