إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
حياة افتراضية
يومًا ما ..
تائه
من
في أرضِ الله
تابع
رسالة
مقالات 7
متابِعون 1
متابَعون 0
حياة افتراضية
منذ 7 سنة
خواطر
!
لا أدري حقًا ما بي .. كل اللكلمات مُبتذلة في حضرة ما بداخلي ! أتنقل ما بين كل المواقع الافتراضية لأبحث عن مكان آمن اكتب فيه ! رغم كثرتها حولي لا أجد مستراح لأحد يسمعني ! ولا أدري لِمَا....
لقراءة المقال
حياة افتراضية
منذ 8 سنة
خواطر
كتاب
حلمت من قبل بإهداءك لي كتاب .. كان عنوانه " حب و صغيران " أظن ذلك على ما أتذكر ، كان هذا الكتاب ملخص لمعارك كتير تجمعنا .. و أكثر ما أتذكره هي صفحة بداخلة حفرت عليها كلبشات - فترة اعتقالك....
لقراءة المقال
حياة افتراضية
منذ 8 سنة
خواطر
أتعجب !
مازلت أتعجب كثيرًا من فضله الله و رحمته و كرمه برزقي بك ! كلما أتأملك و أتأمل تفاصيلك أصيب بشعور جميل بل مَخيف جدًا يا رفيقي لا أعرف أن أصفه لكَ في مَجرد كلمات .. هو شعورٌ بالحمد الدائم....
لقراءة المقال
حياة افتراضية
منذ 8 سنة
خواطر
فترة
هي فترة .. أكذب على نفسي بهذا أن كل شئ سيمر يومًا ، هو سيمر لا شك في ذلك .. و لكن سيأخذ معه الكثير و الكثير مما حفظته في داخلي له الآن .. أفتقده كثيرًا ! أفتقد لحد....
لقراءة المقال
حياة افتراضية
منذ 8 سنة
خواطر
أخشى
أخشى يومًا تتقلب فيه أفئدتنا ، و ترحل بعيدًا عني دون أن أعطيك أي اهتمام .. و أن تصبح في حياتي مجرد عابر ! عابرٌ راحل مثلما جاء .. و أن تصبح كل أحلامي و كتاباتي سراب ، سرابًا....
لقراءة المقال
حياة افتراضية
منذ 8 سنة
خواطر
هل من أحد يسمعني ؟
و أثناء تواجدي معهن ، لا أُجيد التعبير عما يعتمل بروحي .. بل أتركهم ليخبروني ، و ليطمئنوني على حالهم .. ليلقوا أثقالهم الكبيرة عليّ لعلها تخف قليلاًأستمع و بداخلي أهٍ و ألف آه ! و لكني لا يمكنني....
لقراءة المقال
حياة افتراضية
منذ 8 سنة
خواطر
ربما يومًا
ربما يومًا تهتدي روحي إليك ، و أخبرك بما هو أعظم و أكبر .. لأخبرك عن تلك الليالي التي قضيتها وحيدة ، وحيدة رغم كثرة من حولي ! وحيدة لأني لا أريد سواك !لا أريد من يشاركني الهم غيرك....
لقراءة المقال