وكأنى أريدك أن تكونى وحدك عالمى
وكأنى أريدك أن تكونى وحدك صديقتى وحبيبتى
وكأنى أتمناك العوض الذي كنت أدعو الله أن يرزقنيه
وكأنى أراك القمر الذى أتمنى أن ينير لى عتمة ليلى المظلم
أحبك ولا أعرف كيف ومتى
أحبك ولا أعرف كيف ولماذا
أحبك فقط لأنك حلمى الذي استيقظت يوما فوجدته حقيقة
أحبك فقط لأنك الجمال الذى كثيرا ما تمنيته
أحبك ولا أعرف أين ستأخذنى أقدارى
أإلى جنتك يا حلوتى أم تأخذنى إلى نيرانى
لست أدرى
كل ما أنا متيقن منه أننى أحبك
-
وليد طهمصرى معتز بعروبته محب للسلام والتسامح راغب فى حياة حرة كريمة
نشر في 05 نونبر
2021 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 3 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 7 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة