ثرثراتُ عاشقة مجنونة
طول الإنتظار... ووجعه
نشر في 08 يونيو 2021 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
هنا... على مقعدٍ في مقهى لم نرتاده معاً... أنتظرك.
أحمل معي، لي... باقة وردٍ... لم تهدينيها
أطلب فنجانيّ قهوة مرَّة... أكثر حلاوة من غيابك.
أذكر أحاديثاً بيننا... خرجت من شفتين شققهما صراخٌ صامت...
وعودٌ وعهود... وقضاءٌ لم يُقضَ... وقدرٌ أحمقٌ داس هامة حبٍ كبير.
هنا... أجالس وحدتي... أراقب شوارع المدينة...
مدينة ما عرفتْ يوماً سرَّ مجنونين ما ألتقيا في دروبها.
أذكر شوارع ما ارتدناها معاً
وأماكن تبادلنا فيها حكاياتٍ
عن عشقٍ انتهى... ذات سوء توقيت.
هنا... ونبضي يصرخ "أينكَ؟!"
أنتظرك... فهل تأتي...؟!
https://alamwaj.blogspot.com/
نشر في 08 يونيو
2021 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
Dallash
منذ 3 سنة
اللغة لا تنطق بذاتها وانما ينطق بها اهلها .. والأستاذة لينا نطقت بها وهي أهل لها
دام المداد
دام المداد
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 6 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 6 شهر
Rawan Alamiri
منذ 6 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 9 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 9 شهر