إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
لينا شباني
ربما... كاتبة
من
لبنان
تابع
رسالة
مقالات 18
متابِعون 22
متابَعون 39
لينا شباني
منذ 3 سنة
أدب عربي قصص
ذاكـــــــرة
صعدتُ قطار الزمن، وجلتُ على متنه في أزقة الذكريات.رأيتُني هناك طفلة تشع ابتسامتها، وهي تسرِّح شعر لعبتها. سألتها عن اللعبة الحبيبة ذات الضفائر الذهبية؟!ذرفت دمعتين وآهة وقالت: قتلتها الحرب.رأيتني يافعة ترقص في شرفة القمر، على أنغام لحن حبٍ أسمعها....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 3 سنة
أدب عربي قصص
حب عبر مواقع التواصل الاجتماعي
كتب لها: ما أصعب صمت الحبيب في حضرة اشتعال حرائقنا. فأنا أصطلي بنار الشوق وأنتِترفلين بحرير صمتك.حصل لي ذلك منذ أن وقعت عيناي على أول حرفٍ خطته أناملكِ الماسية. أشعر بكِتبتسمين بدلالٍ عندما أكتب لكِ ذلك، لكنها حقيقة قلبي....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 3 سنة
خواطر
قدرٌ مجنون
مجنــــــونٌ أنــــتَ أيهـــــا القـــــــدر فلطالمـــا أهديتنيأقداراً لا تتـحقق... أوقعتني في حـبرجــل مستحيــل جعلتني أركضُ وراء قطــــاراتٍمتـــــوقفة منــــذ ألف عــــــــام.أركـبُ طـائراتٍلا وجهـة لهـــــــا.أســــكنُ مدنــــاًأجهلُ لغــة أهلهـا.وأصــادقُ ديكـــةتجهـــلُ إن كـــان الصيـاحُ... إعلانٌ عــــن الفــــجرِ أم المـــــــغيب!. نص عن مدونة الأمواجhttp://alamwaj.blogspot.com/ ....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
ذاكرة الماء
مـــــا أروع أن يكون لكَ ذاكــــــرة بلــــون المــاءيبدع الزمــــــان عليهـــا مـــــــــــآسيه...فلا يترك فيهـــا أي أثر. هذه حقيقــــة اكتشفتهاوأنـــــا أرى عجـــــوزاً فـــــــي أرذل العمــــــرلا تفقـــــــــه شيئـــــــاً تلاعب حفيدتها الصغيرة وتســأل لمن هذه الطفلة! خواطر مدونة الأمواجhttps://alamwaj.blogspot.com/ ....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
وداعٌ افتراضي
مازن طفلٌ ذو وزنٍ زائد (سمين)... هكذا قرر طبيب الأطفال، وبدأت معاناة الطفل مع البرامج الغذائية، لإنقاص وزنه الزائد.أمرٌ أغضبه، وأغضب جدته أيضاً. فكانت تكيل اللعنات على ابنها وكنتها لأنهما يحرمان الولد من الطعام. وكان منزلها هو منزل الأحلام....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
ثرثراتُ عاشقة مجنونة
هنا... على مقعدٍ في مقهى لم نرتاده معاً... أنتظرك.أحمل معي، لي... باقة وردٍ... لم تهدينيهاأطلب فنجانيّ قهوة مرَّة... أكثر حلاوة من غيابك.أذكر أحاديثاً بيننا... خرجت من شفتين شققهما صراخٌ صامت... وعودٌ وعهود... وقضاءٌ لم يُقضَ... وقدرٌ أحمقٌ داس هامة....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
كنتُ شجرة
كنـــــــــتُ شــــــــجرةفي الحقــول الخضــراءأفـــرد أغصـــــــــــانيمسرحاً لتغريد العصافيروأنشــــــــــر فيئـــــــيللقـــــاءات العشــــــاققطعنـــي الحطـــــابونوصنعوا منــي أبوابـــاًيغلقهــــــا العشــــــــاقجُــــدُراً بيــــــــــــنهم فـي ليـــالي الخلافات. https://alamwaj.blogspot.com/ ....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
قبلة في الملجأ
في العام 1984، كانت الحرب الأهلية في لبنان، وتحديداً زمن ما يُعرف بـ "انتفاضة 6 شباط"، في أوجها. الصواريخ تتساقط على منطقة "بيروت الغربية" ومنطقة الجبل كحباتِ المطر. يومها، كانت لولو في عامها الخامس عشر، طفلة بدأت مراهقتها وتفتَّح....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
الإنترنت... والانقطاع العالمي
بطبيعة الحال... فان منزلي لم يخلو من هؤلاء المرعوبين، لكن رعبهم وجنونهم قد انحصر في انقطاع الإنترنت، أما ما عداه "فنكتة هبلة" هكذا صرَّحت ابنتي رنيم. تلميذة البكالوريا، التي كان انقطاعها عن السوشيال ميديا "أعظم مصيبة تعرضت لها في....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
مع مرتبة الشرف
قال موظف المطار بفرنسيته المتقنة:- آسف لقد ضاعت حقيبتك.فشكرته بفرنسيتي الركيكة.طلب مني بفرنسيته المتقنة أن أرافقه لتحرير شكوى الىالإدارة، للتعجيل بحل مشكلتي.ومجدداً شكرته بفرنسيتي الركيكة، ورفضتُ تقديم شكوى!حاول أن يشرح لي الموقف، معتقداً أنني لم أفهمه بسبب ضعفلغتي الفرنسية، لكنني....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
زوجة المهرج
زرتُ السيرك ذات مرةٍ مع أنني أكرههضحكتُ على حركات المهرجوقد كان يحمل صندوقاً جمع فيهالضحكات من جميع أنحاء العالمحين رأيتُ زوجته... عرفتُ سرّالحزن الساكن في عينيه... الذي تلاحظه بوضوح رغم القناعلقد كان لزوجته وجهٌ يخيف الفرح ويشوه أي ابتسامة.نقلاً....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
تنمية بشرية
تساؤلات عقيمة في عقلٍ مجنون
مادة دراسية "غير هامة"رحم الله أستاذي- الأستاذ حسن سبيتي (مالك ومدير مدرسة الوفاء)- الذي تعلمنا على يديه قواعد اللغة العربية وإعرابها. الذي زرع فينا شغف اللغة العربية وجمال حروفها المتألقة كنجومٍ تضيء سماء اللغات.كما أذكر بالخير أستاذي- الأستاذ بسيم....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
روح أم
روحها زجاج ملون...كلما ساد العتمتلألأ الليل بنور قلبها... أمي.http://alamwaj.blogspot.com/ ....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
مـــــــــاذا لــــــــــو؟
ماذا لو؟...راقصتَ بنات أفكاريفككتَ جدائل طفولتهنَّوزينتها بنجوم الدهشة؟دهشة القُبلة الأولى...ترفرف على نبيذَ الشفاهِفراشة عاشقة...تراقص "هوى" الحقولاحتفالاً بزفاف... افروديت وايروس.ماذا لو؟...أشعلتَ شموع أنوثتيبأنامل رجولتك...وراقصتني...على ضفافالدانوب الأزرق فالس "ليلة حب"؟ماذا لو؟...تشاركنا... قهوة الصباح...وأشواق الليل؟ماذا لو؟...أقمنا من ثلوج ديسمبررجل ثلج...تنفخ فيه من....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
ميك آب
يعطيكَ شكلي إيحاء بأنني صغيرة جداً- لكنني في الثامنة عشر من عمري- لذافقد قررتُ أنني منذ هذا اليوم تحديداً- يومي الجامعي الأول- أن أبدأ باستخدامأدوات الزينة وأن أضع "ميك آب" على وجهي، يعطيني شكلاً أنثوياً يافعاً.يا الهي... أنا في....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
خواطر
رسالة إلى نادل المقهى
سيدي النادل:سيأتي بعدي رجلٌفاخر الحزنأنيق الغموضعلى شفتيه ابتسامةأملٍ... سرعان ما سيخيببلقاءٍ مثمرٍ مع نَمِرَةهي أنا!!!سيجلس هنا مكاني أمام النافذةويطلق خياله مع طيور السُمانويصلي صلاة الغائبلعليَّ أحضر على صهوة غيمةتمطر عليه عشقاً وعطراً.سيدي النادل:عندما ترى صوابه وقد طار مع دخان....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
مناورة عشق
تشيح بنظرك عني تناوِر بادعائك النظر الى مكان يتخطاني لا تنظر في عينيولا تجذبك إبتسامتي تغض الطرف عني. لكــــــــــــن...يتمرد فيك الرجل تمرر نظرك على وجهي فيلمع العشق في عينيك أيها الصامت في بركاني تشي بك نظراتك الخاطفة تندم على....
لقراءة المقال
لينا شباني
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
غريبتين وليل
غريبتين وليلٌ حالك... ونجومٌ ضوؤها خافتٌ يكاد أن لا تُرى بالعين المجردة، وفي المدى تتلألأ أنوار منازل يحوي كل منها حكاية ما... يحوي سرّ ما.غريبتين وبرد... والحافلة تتوغل في عتم الشتاء، وريحٌ تغافل النوافذ ليتسلل صقيعها الى الأوجه كصفعة....
لقراءة المقال