زهراء محمد رضا
منذ 3 سنة
لا تتجاهل الفيل
أرجو ألا يكون عنوان المقال صادماً، إنني فقط أود من خلال تلك المقالة أن أخبركم بمعلومة ليست بالجديدة على أحد، وأنا أقول معلومة وليست نصيحة لأنني أكتسب المعرفة بالتجربة ولا أميل إلى النصائح ولا أستسيغها.. فتلك المعلومة هي
Mohammed alawadh
منذ 3 سنة
تأملات
هل أنا حقاً أنا؟ عندما نسترجع شريط الأيام الخوالي سنجد فرقاً شاسعاً بين ماكنا وما أصبحنا .بين رفوف الذكريات سنجد من كنا نظن أن الشمس لن تشرق في غيابه لكنه الاۤن نسي كأن لم يكن. سنلاحظ أفكار كنا نقدسها
عبد الحكيم عدة
منذ 3 سنة
حياة ..بكلمة
غريب أن تراقب مسار الأفكار ،كيف تنتقل بين العقول أو الخيالات كيف تمضي في ألق ورونق مهيب ..مهما كانت ضآلتها ،أو حتى تفاهتها..منظر كلمات عالقة ،هناك بين الآذان ..أيضا غريب ،تراها تحوم تود لو أنها تستقر ،لو أنها تحظى بملجأ.غريب رؤيتها في
آلاء غريب
منذ 2 سنة
ليلى والذئب
خلعتِ الطبيعةُ أثوابَ النور وهمَّ الناس إلى مضاجعهم بعد أن عانقتِ السكينةُ المكان ، إلا غرفةً منزويةً في ركنِ منزلٍ دافئٍ، وما يدفئ المنزل والغرفةَ روحٌ غضة دارت الأرض حول شمسها إحدى عشر دورةً ، والروح مرحة ،وشمسُها لا
صفاء الجرودي
منذ 3 سنة
الحرية
الحرية...هي شبح خجول لفتاة جميلة يهرب جازعا كلما اقتربت منه مسرعا، يختبأ خلف أشجار مسنة و أخرى شابة، في غابة موجودة منذ الأزل. لكن مهما اشتدت درجة حياء الشبح فلن تصل إلى مقدار خجلي من نفسي، أنا التي تجرأت
سهام السايح
منذ 2 سنة
رواية لا تقولي إنك خائفة
كيف يمكن لطموح أن يتجلى بعالم مليء بالفقر والتعاسة والرعب وبطش الجماعات الدينية المتطرفة وكان الجواب جدا واضح بالرواية وهو العائلة، الأب هو كل شيء إذا رفع ابنته ارتفعت وإذا أحبطها وقعت، (لا تقولي إنك خائفة) رواية للكاتب الإيطالي
Walaa Atallah
منذ 2 سنة
لعنة الحذف والكتمان
كنت أحب قراءة المنشورات التي يتحدث فيها الأصدقاء عن تجاربهم ودروسهم الحياتية وإنجازاتهم، ومشاعرهم أيضاً بعد اتمامهم عام جديد. وفي ذات الوقت كنت أعجب لجرأتهم وحيويتهم في وصف المواقف بانسيابية سواء كانت سلبية أم إيجابية. أتذكر أيضاً رغبتي الدائمة
hiyam damra
منذ 3 سنة
رسمتك ببالي
رسمتك ببالي************هيام فؤاد ضمرة**************رسمتك.. والرسم يُخاتِلُ بناني..ذات خيال..تمرَّد في مخياليرسمتك.. بلون سيطر على اعتماليوضعتُ فيك..خليطاً ساهم لونه بباليرسمتك..نبضاً جللاً حلَّ بحاليفكنتَالقلب منيوكنت رهن أحواليوكنت الوداد رائقاًيُلامِس مَناليلتكون أنتَ هو انت وتكون ذاتيتسكن عالمي..كالنور بأمنياتيفيا مرسمي بعقليألبسته نوالييا خيالا اختالأمام
حميد بن خيبش
منذ 3 سنة
مالية الفاروق
من مواصفات الزعيم، أيا كان مجال زعامته، أن يقدم مصالح الآخرين على منفعته الخاصة، وأن يكون في الطليعة حين يتعلق الأمر بالتضحية والبذل والعطاء، ويقف في آخر الطابور إذا تعلق الأمر بالمكاسب. وهي بالطبع مواصفاتٌ صارت حبيسةَ المرجعيات والخطب
ابتسام الضاوي
منذ 3 سنة
صرخات عتاب
يومَ بهجة الإقبالِ رأى فيها تقلباً كتقلبِ الأحوالِ فسألها ..هل لهجركِ حجة !فنظرتْ له ثم قالت : لما إخترتني ؟! ..مشيتَ وتركتني كطفلٍ بين الزحام و قررتَ بيعي مقابل الحقيقة والخيال جفتْ ينابيع الوصال منذ كلامك عن الحسناءِ فمن سواها أغواك حتى تركتني ..وحين
سهام السايح
منذ 3 سنة
قراءة في رواية كوما
رواية كوما للكاتب والمترجم الفلسطيني د.حسام رمضان، تقع الرواية في 166 صفحة من القطع المتوسط وقد صدرت عن دار يافا العلمية للنشر والتوزيع، تميزت الرواية ببساطة الطرح وجمال الصياغة وسلالة اللغة، وتعمق الكاتب بإظهار مشاعر السارد الذي هو نفسه
كاتبة
منذ 3 سنة
خيال!
بطلتي فرنسية الملامح.. شعر قصير تداعب خصلاته ملامحها الناعمة.. رشاقة جسد متناهية تجعلها تنتقل كالفراشة.. كأنها تطير بين الازهار.. و لا تتحرك بين المارة في الشوارع.. بطلتي ترتدي دائما ملابس رياضية بسيطة لكنها مرتفعة الثمن و تتنقل في شوارع الألفية الجديدة في الصباحات الخريفية
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 3 سنة
قساوةٌ تهدي
الدنيا بحالها ليست على هوى أحد، قساوة الدنيا فاتنة، يقع في غيّها معظم من يظنون أن أماني التوبة المعلّقة قد تتحقق في يوم ما، وقد يظن الجميع، فنرى القسوة في كل شيءٍ هي شيءٌ من شراكة الحياة بنصيبنا من
Islam Elbakry
منذ 2 سنة
عامر منيب .. لماذا تأتي الأشياء الجميلة متأخرة ؟!
كان اليوم مليئًا بالكثير من المشاوير التي لا بد من قضائها قبل انتهاء إجازتي القصيرة في القاهرة وعودتي لعملي مرة أخرى في الساحل .. ساعاتٌ من القيادة في شوارع القاهرة المزدحمة المنهكة، وعلى الطريق الدائري المختنق بسبب أعمال التوسعات
Salma Elbeltagy
منذ 3 سنة
عودة من جديد
تشعر أن جميع الأبواب مغلقة و داخلك فارغ إنك فقط حبيس اللحظة تنتظر الأمل بفارغ الصبر تنظر هنا وهناك وإذ أن الأمل يقل و يقل ثم ينتهي و يحاوطك اليأس و تتسلل الهزيمة إلى أعماقك و في لحظة لحظة واحدة كفيلة
لطيفة فراجي
منذ 3 سنة