إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
عبدالرحمـٰن علوش
هايل
Petroleum Engineer
من
Egypt,Qlyoubia
تابع
رسالة
مقالات 19
متابِعون 48
متابَعون 11
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 3 سنة
كُتّاب و آراء
فخ الطموح في القرن ال٢١
من أنا؟! هل أنا المهندس/عبدالرحمن علوش الذي يعمل في إحدى شركات البترول الكبيرة؟! فينظر إلىّ الحالمون بإيجابية في خاطرهم؟ وأن السعي يتوّجنا في كل نتائجه!! أم تلك الصورة التي يجب أن تجيب على سؤال غيري لنفسي ولا تجيب على....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 3 سنة
دين
فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ
{فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ (21)} [الحاقة : 19-21] وقفت عند هذه الآيةِ {فهو في عيشةٍ راضية} وبحثت في تفاسيرٍ عديدة لتُعطيني ما وجدته....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 3 سنة
خواطر
جدلية الحبّ قبل الزواج
كل شخص يرى الحب من منظور نفسه حين ينفعل معه خلال تجربة مر بها، محال أن يتفق اثنان على تعريفٍ واحدٍ للحب، ومن هنا أبدأ وأقول لا يوجد ما نسميه "حب قبل الزواج"؛ مردودا على....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 3 سنة
خواطر
قساوةٌ تهدي
الدنيا بحالها ليست على هوى أحد، قساوة الدنيا فاتنة، يقع في غيّها معظم من يظنون أن أماني التوبة المعلّقة قد تتحقق في يوم ما، وقد يظن الجميع، فنرى القسوة في كل شيءٍ هي شيءٌ من شراكة الحياة بنصيبنا من....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 4 سنة
دين
في الزواجِ والحبِّ والدين
الحبُّ مغامرةٌ، والمُغامرةُ نتيجتها في قانون الحياةِ إما نفعًا وإما ضرًّا، وفي مذهبِ الحبِّ إما نفعا وإما انتفاعا، هكذا هو الصادقُ من الحبِّ؛ إنّ المُحبَّ المخلصَ لا يرىٰ الضرر إلا من وجهةٍ واحدةٍ بأنه هو أنبلُ النفعِ؛ قناعةً طيّبةً....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
أدب عربي قصص
قفزاتٌ زمنية[1]
-تعلّمتُ من الأيام ومرورها كيف أستسيغ مُرّها، فأجبرتنى يدُ القدرِ ألاّ أمدّ الطرفَ بعيدًا لأحلامي الورديّة؛ فالوردُ لا ينبتُ إلا فى الجنانِ يا صديقى، ونحنُ ما زلنا بين يدي الدنيا.1-وها أنا ذا مع يوسف ابنى صاحب العشرِ سنوات يصطحبنى....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
خواطر
مُعاناتنا الجميلةُ إلى نصفنا الآخر
في هذا السِّن الفائر، رغبتنا ملحة إلى شريكِنا الملاك من الجنسِ الآخر، إلى من يحتضنُ أفراحنا ويحوي أحزاننا، إلى من يهتمُ فقط لوجودِنا، نحِنُّ إلى وَقعٍ من الدلالِ نسكُن إليه فيستندُ علينا؛ ليملأ حاجتنا إلى إظهارِ رجولتِنا وأنّ أحدهم....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
خواطر
ورقاتٌ مِن حديثِ نفسي
من بين أن نُعلن عجزنا لما ترتضيه لنا آمالنا الكريمة وأن نؤجلَ إعلانه بضماناتِ إيماننا نخوض حربًا هادئة المشهد متّقدة الحال، نتخلى فيها عن قطعةٍ من أرواحنا كى نخوض بها الحرب؛ لأننا لا نريد أن نُعَجّل من أمر القرارِ؛....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
كُتّاب و آراء
إلى أُمّي...
على أعتاب ضمتها يدنو إلىّ سلامُ الدنيا وإن كانت حربا دامية.بين ألحانِ ثَغرِها تبتسمُ مشقّات الكون بأكمله................ وفى براحِ حضنها تُأسر أسوارٌ من الضيق .....فتختنقُ من شدة الإتساع... حتى تستغيث: هل إلى خروجٍ من سبيل؟!فى دعائها ونداآتها إلى الله....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
دين
لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ
بكلّ أسفٍ وعلى صعيدٍ آخر يفهمُ الكثيرُ منّا معنى النفاق وصفة المنافق فَهمًا خاطِئًا يورِدُ بعزيمتِه أسافِل الأمور، المُنافقُ هو من أظهرَ إيمانه وعمله لله وقلبه لا يؤمنُ باللّٰه، اللفظُ خطير وليس هيّنًا على الإطلاق، ولا يستوي اتهامُ النفسِ....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
دين
العنوانُ في نهايةِ المقال
-ما حالكَ يا هذا؟!=عن ماذا تقصد أية حال؟!-حالك مع ربّك ؟!!!=لا أعلم أو فى الحقيقة لا أريد أن أعلم-أُعلِمك أنا من صميم إجابتك هذه .... لا أنت تائه حد الضياع ولا أنت متزن حد الثبات ، ولكن دعنى أسألك....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
دين
فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْت
زمان قبل الإسلام كان العربي شديد الغيرة، عصبي الدم لنساءه، وأحيانًا بتوصل لجهل كوأد البنات، ولكنّ الشاهد معي في طبيعة الأصلِ فينا قبل الإسلام، والكل يعلمُ معي قصة (أوتزني الحرة؟!!)، وجاء الإسلام ليُشرّع لنا تلك الدخيلةُ فينا ويُقوّمُ فيها....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
كُتّاب و آراء
قليلٌ من الحبّ
قليلٌ من الحبّ[1]من أعظمِ ما يمُنُّ به الحب علينا ألّا نملّ ولو لحظة فى ذكرِ منْ نُحب، شعورٌ أبدىٌ بالإشتياق يحملُ الذاكرةَ على الإشتعالِ مُستغرقين فى جمالِ منْ نحب، وكأننا فى كلِّ مرةٍ نُجبر الذاكرة على الإنتشاءِ متجاوزين أننا نحاول....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
كُتّاب و آراء
الجوعُ إلي الحب
إن كنت من أصحابِ الجامعة إلي ما قبل الجيش فالكلام إلك :--تجنّب غدر أحلامِك الوردية، ولا تُغامر بروحِك ونفسك لما لا يؤول ولا يمكن أن يؤول لك على الإطلاق.-تصالح مع واقعك ولا تُحمّل نفسك ما لا يجب أن تحمل،....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
وصايا
لقد كبرتي ..
أختى ..أختااه...أُخَيْتى....آمنتى...رقيقتى...أمونتى...التى هى فى قلبى شريكتىهنا يقف مرمى الكلام...يتجمد سريان الحديث...يندثر سحاب أبجديتى...فكثيرا ما تكون لغتى خجلى أمام أقرب المشاهد فتدعنى أعيشها بكامل وجودى فلا يُنقِص وجودها من نضارة مشاعرى وكأنها فى ربيعها...لا أذكر إلا أنى وجدت وأجدُ ربيعى....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
كُتّاب و آراء
أحنُّ إلى طفلي
أحنُّ إلى بلل السماء يغمر طريق مدرستي في صباحِ يومٍ شَتِي، أشتاقُ للطمةِ الماءِ الباكرِ فورَ إيقاظي للمدرسة، أتذكرُ ملابسي المُهَندمة وشكلي غير المنسّق، أذكرُ معاناة الحرِّ أثناء العودة، وكرهي لصُفرةِ الدنيا ما بين شمس الظهرِ وعصرها.أحنُّ إلى سجادِ....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 5 سنة
دين
حوارٌ مع صديقي المسكين
-يا صديقى إنى أرى فيك مسحة انكسار وندم تكسو تقاسيم وجهك وإن دققت النظر وجدت ظلاااااما يعم نهار قلبك فإن دققت أكثر رأيت بريق رجلٍ مؤمن ، يشق ظلااامَ وجهه نهارُ قلبه ... ؟!!قال المسكين صديقي كفاني عذاباً كل لحظةٍ أن يكون....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 6 سنة
دين
ماذا لو قيّمنا أحكام الله؟!!
قررت أتدخل وأسرد عليكم، مُسمِعَكم بعض من عويل نفسى على ما وصل إليه الأمر من مجتمعٍ ينطوى على أنقاض الجهل بدينه، أحدّث نفسى قبل أن أتجرأ وأحدِثكم.أبدأ بقصةٍ لي؛ كنت فى شغل فى صحرا أكثر من شهر متواصل لم....
لقراءة المقال
عبدالرحمـٰن علوش
منذ 6 سنة
كُتّاب و آراء
بناء الإنسان المصري
على أصداءِ المطر والحنينِ المُفرِط إلى الشتوية كالعادةِ يُقاطِع فحواها تَعسّفُ طرقِ القاهرة، بِركٌ فى كلّ مكان، وتلك السيدة الأربعينيةُ الوقور يعترض طريقَ محاضرتها الصباحية غرقٌ عظيمٌ فى نفق العباسية المؤدى إلى جامعة القاهرة، وعلى الجانب الموازى حائطٌ مائلٌ....
لقراءة المقال