سهام السايح
منذ 4 سنة
الفردوس المتبخر
بعد سماعي للموشحات الأندلسية في بداية الليل .. اخترق قلبي شغف القراءة، بدأت أبحث عن كتابا يتحدث عن الأندلس ... ولكن لاحظت أن كتب التاريخ مغلفة بالجمود.. وبعد لحظات قليلة من البحث وجدت رواية "المخطوط القرمزي" "لانطونيو غالا" ما
Boles Saweeres
منذ 3 سنة
قتلة صامتون
حديث اليوم هو عن لصوص ذوي طبيعة مختلفة، قتلة من نوع خاص ؛ يتسلل كل منهم في بطء وخبث حتي يتمكن من هدفه النهائي بعد سلسلة من الجرائم المتتالية الصامتة أيضا. المتهم الأول: ارتفاع كوليسترول الدم أو الدهونلص ماكر يعمل في هدوء شديد دون أدنى إحساس
بن سنوسي محمد
منذ 4 سنة
هل اصبحت التفاهة معبرا للشهرة ؟
هل تحولت التفاهة لمعيار لقياس مدى النجاح والقبول ؟ وهل اصبح الدفع بالمشاهد والمتابع والمتلقي للتقيئ حزنا وألما وتقززا استراتيجية لاصطياد الاعجاب وتحقيق الدراهم المعدودة ؟ هي اسئلة تتهاطل على فكر من لا يزال يحافظ على ذرة العقل والبصيرة
Mais Soulias
منذ 4 سنة
لترتدي معطفك
منذُ وقتٍ طويل لم أجلس مع كلماتي و لم أقابل نفسي ، كنتُ تائهة بالوسط و كانت الحياة بكل صخبها تأخذ مني الكثير في كل دقيقة و لم أكن أشعر بهذا ..لستُ أدري ما إن كنتُ مدركة لما حدث
زهراء محمد رضا
منذ 4 سنة
العزوف عن التفاصيل: فن، وموهبة ..
سُئلت في إحدى المرات، عن استجابتي الأولى عند سماع كلمات الانتقاد، كيف أتأثر بها وأتجاوب معها؟ أجبتُ على الفور وبدون تردد بأنني شديدة التأثر بكل كلمة وكل نظرة وإيماءة، بل وأتأثر بنبرة الصوت والتلميحات التي قد أتوهمها، وقد تكون
Walaa Atallah
منذ 4 سنة
في مواجهة الوحدة..
الوحدة ليست دخيلة علي، فلطالما وجدت ذاتي داخل همسها الخفيف.. داخل سكونها المرقع بثقل الأيام الخوالي، الأيام التي كرهت فيها كوني على قيد الحياة.. داخل لياليها الموحشة بغربة قد نسجتها بيدي أو ربما تكون غربة قسرية، فنحن في مجتمع إذا حقق أحدهما إحدى أمنياته - خاصة
زينب بروحو (Zaineb Brh)
منذ 3 سنة
زينب بروحو تكتب: هناك دائما أمل
غالبا ما ينتابنا شعور بالوحشة و الألم كلما اقتربت شمس يوم الأحد على المغيب، و ساد العالم صمت رهيب، و تجمدت أحلامنا في جو كئيب.حينها لا تجد لنفسك ملاذا سوى وسادة و غطاء يدفئك من صقيع أفكارك...يشرد ذهنك بعيدا
أمير هانى
منذ 4 سنة
فريق حول الذات
أَذكُر في فترات المدارس والجامعات عندما كان القادة المسئولين ينظمون رحلات اجتماعية لأفراد تلك المجتمعات في ضواحي هادئة، ودائما ما كانت تتضمن برامج تلك الرحلات مسابقات للتَسامُر، والتي كنا نُقَسَّم بها إلى عدة فِرَق متنافسة على بطولة وهمية بلا
Mais Soulias
منذ 4 سنة
فُرادى..
أنا بخير الآن، لستُ أعلم ما إن كانت هذه لحظة مؤقتة ولستُ أعلم ما إن كانت لحظات الفراق والألم والخسارات قريبة ، لكنني أعلم أنّ الحياة بطبيعتها حقيرة ! ، لذا أنا فقط سآخذ احتياطاتي كلها و أعيش لحظاتي
samah
منذ 4 سنة
الكتابة واحتي
أصبحت الكتابة واحتي المفضلة التي ألجأ إليها في السراء والضراء... في اليسر والعسر .هي الملجأ الآمن بعيدا عن صراعات النفس المتناقضة أكتب لمجرد الرغبة والشعور بالكتابة ، مجرد خربشات وخزعبلات ووصلات ورغبات ملحة بالتعبير والشوق ... أكتب بشوق ،بملل، بإنزعاج،
Mohamed Elsir Eltayeb
منذ 4 سنة
) كأقل تقدير( ......!
ما تفعلهُ في المنزل هو أن تبدي الإحترام و الإحسان و الإهتمام و الصدق و التقدير و الود و المحبة و العطف لكل أفراده ...)كأقل تقدير(.. و في دائرة الأصدقاء المقربين و علاقاتك العاطفية...أنت دائماً تصبو لتلك الدرجة من العطاء
Mohamed Elsir Eltayeb
منذ 4 سنة
الحسْرة المفقودة (تلقائياً)! ...
أعلم أنك تستيقظ في الصباح لتمتد يداك (تلقائياً) إلى الهاتف المحمول لتلقي نظرة على التوقيت وسواء كان هذا الاستيقاظ في موعده أم تَأخر .. ففي كل الأحوال سوف تدرك أنه يجب عليك النهوض لتبدأ يومك،، ولكنك (تلقائياً) تُصر أن تسرق بضع
Nouhaila Afrej
منذ 4 سنة
من خارج الذات.
نحن نحتاج أحيانا أن تمتد إلينا يد غريبة و أن تجرنا من خارج الهوة كي نرى أنفسنا من الأعلى. أن تأخذنا إلى مكان آخر، و نظرة مغايرة عمن نكون. أن تأخذ قرارا فاصلا عنا لأننا في لحظة ما مثقلون جدا،
آلاء نشأت
منذ 4 سنة
الفساد الأخلاقي
اذا نظرنا لتراثنا القديم من الأفلام و المسلسلات و المسرحيات القديمة، سنشعر و كأن كل الأحداث تدور في بلد آخر أو مكان آخر! فالألفاظ و الكلمات و التعبيرات المستخدمة لا تخدش الحياء، و الكوميديا لا تستخف بعقل المُشاهد، و
aya alzeer
منذ 4 سنة
صراع العقل والقلب
هل تسائلت يوماً هل أنت تتعامل بقلبك أم عقلك ؟هل توظف قلبك دائماً بكل الأمور وتغلبك العاطفة ؟أم أنك تميل لاستخدام عقلك متجاهلاً مشاعِرك ؟هل إن استخدمنا عقلنا سننجو دوماً ؟أم إن استخدمنا قلبنا سيرتاح ضميرنا ؟هل نقدر على
Mariam Khaled
منذ 4 سنة