ماذا بعد أن تُمزق العواصف أوصال مشاعرنا؟
ماذا نفعل وقد بعثرت الرياح شملنا؟
لماذا تقسو الشمسُ بحرارتها على قلوبنا التي لم تكن قاسية يومًا؟
سئمت الابتسامة وجوهنا العابسة
وهجرت الفرحة قلوبنا دون نية عودة.
صارت ليالي الصيف باردة
وليالي الشتاء مُعتِمة.
تبددت كلمة صديقٍ وذرَتها الرياح
وتفككت شِباك الحب واندثرت.
جفت الدموع من العيون
ورُفعت الأنفاس من الصدور.
نشر في 02 يونيو
2023 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 2 شهر
هنا القاهـــــرة
لأنّه لا يعقل أن أغادر الدنيا دون أن ألتقي أمّها، كان لا بدّ لستّينيّ مثلي أن يزور مصر. هكذا، كانت زيارتي لهذا البلد تصحيحا لوضع غيرمنطقي. والحقيقة أنّ رغبتي في زيارة أم الدّنيا لا تعود فقط إلى الأسباب التي
ابتسام الضاوي
منذ 2 شهر
مجدى منصور
منذ 2 شهر
Rawan Alamiri
منذ 3 شهر
مجدى منصور
منذ 4 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 4 شهر
مجدى منصور
منذ 5 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 6 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 6 شهر