لم ابقى كما كنت ...
نعم يا امي تغيرت
.كبرت وبداخلي لا يزال ذلك الطفل الصغير الذي تعرفينه ... ذلك الطفل الذي كان وكل يوم يأتيك باكيا ..يرتمي من بعيد بين احضانك ...يعانقك و يضمك اليه و بشدة
...تسألينه عن سبب بكاءه ..فلا يجيب ..فقط يستمر في مواصلة بكاءه دون، اي سبب
...لم تدري يوما سبب بكاءه ...لكن إحساسه كان يخبره كل يوم أنك سترحلين ....و سيفقدك الى الابد ...
- 1
-
-
Abdelghani moussaouiأنا الذي لم يتعلم بعد الوقوف مجددا، واقع في خيبتي
نشر في 13 ماي
2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
ابراهيم محروس
منذ 6 سنة
...كان يخبره كل يوم أنك سترحلين .
...و سيفقدك الى الابد ...( أبكتني تلك الفقرة خاصة عندما تذكرت امي ( رحمها الله رحمة واسعة ) فاشتقت لها كثيرا ....
اسال الله العظيم ان يرحم امي الغالية
ويرحم جميع موتى المسلمين
...و سيفقدك الى الابد ...( أبكتني تلك الفقرة خاصة عندما تذكرت امي ( رحمها الله رحمة واسعة ) فاشتقت لها كثيرا ....
اسال الله العظيم ان يرحم امي الغالية
ويرحم جميع موتى المسلمين
1
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 1 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 11 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 12 شهر
Rawan Alamiri
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة
