وسؤالى الأكبر الآن
والذى كنت مؤجله للآخر
وتركته دون إجابه
والآن أُجيب عليه أيضا :
السؤال هو :
والسؤال الهام الآن :
ماذا نفعل لكى لا ننكر السنه ( ويُسمى هؤلاء بالقرآنيين ) , وفى نفس الوقت لا نقع فى حبائل الإختلاف ( حول الصحيح وعدم الصحيح منها ) ؟
أظن هذه مسأله بسيطه , وسهله ويعقل الإجابة عليها أقل الناس علما !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
والإجابه البسيطه , والسهله , والمنطقيه , والتى يمكن أن يتوصل إليها أى عاقل هى :
1- نجمع كل أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم .
2- وهى حوالى 7 آلاف حديث !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
3- ونرى أى هذه الأحاديث أجمع عليها كل من " موطأ الإمام مالك " , و " الصحيحان " ( صحيح البخارى , وصحيح مسلم ) .
4- فتكون هى الأحاديث الصحيحه ( المتفق عليها فى الموطأ , والصحيحان ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!.
5- وما عداها فهى أحاديث مُختلف عليها !!!!!!!!!!!!
6- وغير ملزمه لأحد !!!!!!!!!!!!!!!!.
7- وهى أحاديث صحيحه ( طالما جاءت فى الصحيحين ) !!!!!!!!!!!!.
8- ولكن من لا يؤمن بها لا يكون كافرا فى عرف أهل الصحيحين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
هل رأيتم تساهل أكثر من كده .. لإحقاق الحق ؟..
" ولكن أكثر الناس لا يعلمون "
ألا إنى قد إجتهدت , وناقشت , وبلغت
وتحملت تعصب المتعصبين للباطل إلى أقصى حد !!!!!!!!!!!!!!!
اللهم تقبل
والحمد لله رب العالمين .
-
د. عبدالله البلتاجىwww.albeltagy.com رئيس بحوث متفرغ - مركز البحوث الزراعيه معهد بحوث وقاية النباتات مؤسس حزب المساواه والعدل رئيس جمعية الخدمات المتكامله نائب رئيس الجمعيه المصريه لنهضة المجتمع العلمى مؤسس رابطة آل البلتاجى عضو مجلس إدار ...