كيف حالك؟
أود لو اخبرك انني حتي الان لا اعرف الطريقه التي نجوت بها من كل الهزائم والمعارك، لكن المشترك في كل المرات انني في داخلي كنت اكره الهزيمه كنت اكره ان اخرج واخطو منكسره، على اللرغم من اني شخص عديم الصبر لا استطيع الانتظار في شيء الا ان رغبتي الدائمه في عدم الاستسلام كانت تجعلني اخترق كل الابوب واسير في كل الاتجاهات ولا اترك دربًا الا واسلكه غير ذلك كل شيء بخير ماذا عنك؟
اخبرني كيف تنجو؟
نشر في 30 نونبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر