الضيـــاع

الشك ونور اليقين متى سيصطلحان !؟

نشر في 23 غشت 2016 .

فكرتُ كثيراً بعد ذاك الحوار العميق بين ذاتي وذاتي ، ما هو الصحيح ؟ ما هو الطريق الذي يجب علينا أن نسلكه لنصل للحق للخير لصلاح البشرية ؟ كيف نحيا هكذا دونَ منطق نستند إليه هل حقاً هذه ستكون حياة ؟ ما المعنى من الحياة ؟ وما المعنى من الإيمان ؟ ما الذي سيحدث لنا ؟ وإلى أين ستوصلنا الدروب ؟ إلى أين ستأخذنا الحياة بعد هذا ! نفسي يا نفسي ما بكِ؟ ما الذي غيركِ ؟ من التقى والعفاف إلى الضياع والذنوب و الضنك في الحياة ؟ ما عادَ في النَفس حياة ! ما عادت الحياة تعنيني ! ما عاد في عيني ذاك الشك والتساؤلات الكثيرة التي كانت ترفعني دائماً من منزلة لأخرى أعلى ! أظن أنني فقدت نفسي في إحدى الدروب وما عدت أجدها . . . جُلُ أملي الآن أن أجدني وكفى ! يكادُ قلبي يقولُ خذني إليكَ يا إله العالمين ! ما عادت طاقتي تسطيع حملَ هذا الهم وهذا الحمل !

خواطر

Jenan Daadou

مهندسة على الطريق . . !

نشر في 23 غشت 2016 .

شركة تصميم تطبيقات

سأجيب عن تساؤلاتك "الصحيح في العبادة السليمة الشاملة لكل ميادين الحياة ، لن نسير على الحياة دون منطق ، ذاك المنطق الذي تتفاعل فيه مقولات العقل والوجدان والفعل ككل متراكب لا فصل بينهما، معنى الحياة يتحقق حين نحقق المبدأ الاول من الوجود وهو الإستخلاف في الأرض ،الإيمان هو أن نعيش السعادة والأطمئنان ، سيحدث لنا ماكتبه الأجل لنا وماهو تحت حرية إرادتنا ، الدروب ليست واحدة فمن سلك طريق الله سيسعد في كلا الدارين ومن سلك طريق الهوى فقد خاب وخسر ، لا تستشعري بثقل وجودك لأن وجودك مازالت تحتاجه أمة نبيك من يدري فربما بيديك تنهض الأمة من جديد ،موفقة ياغالية.

Jenan Daadou

أتفائل دائماً لكنها لحظات انكسار سرعان ما تتلاشى وأظنني أصلُ للحق اليقين رويداً رويدا ,, شكراً جزيلاً لمروركِ العطر .

ذكرى عبد الوهاب محمد المسيري

أحسن الله إليك ويسر دربك أجل من الجراح يبنى النجاح هكذا نتعلم دروس الحياة وفقك الله ويسر دريك لتحقيق الأجمل دوما