ثَورةُ إنسان ،،، - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تقنية ريادة أعمال إعلام إجتماعي تنمية بشرية سياسة كتاب و آراء

جميع الأقسام
تسجيل الدخول

جميع الأقسام

ثَورةُ إنسان ،،،

قلم و كتاب ،،،

  نشر في 22 أكتوبر 2017  وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .

لا أملكُ سوى

قَلمي و كتابي

و هذا يَكفي ،،،

لأقومَ بثورةٍ

ضِدَّ الحاضرِ و الماضي

ثورةً تُعيدُ لي بَراءتي

و لا تُعيدُني الى سابقِ عَهْدِي

ثورةً تُحطّم كلٌ قُيودَ نَفْسِي

و تَنتصرُ لِكُل ما أُغتُصبَ مني

ثورةُ سلامٍ

بلا قتالٍ و لا دماء

تَجعلُ مني كَطفلٍ صَغيرْ

لا يَعرفُ شيئاً

عن الذنبِ و موتِ الضّميرْ

ثورةُ مَحبةٍ

لذاتِ الإنسان

الذي وُلِدَ صارخاً باكياً

و كأنهُ أُسقِطَ من أعالي الجبال

ثورةً بَيضاءَ

تَختفي معها جَميعَ الألوان

لا مُناصرينَ و لا مُؤيدينَ و لا مُعارضين

ثورةً ،،،

لا تَعتَرفُ بجميع القوانين

مَصدرُها و سَندُها و قِوامُها و جُنودُها

قَلَمٌ و كِتَابْ

إنها ثَورةُ إنسان ،،،

( اسماعيل )

  • 4
   نشر في 22 أكتوبر 2017  وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .

التعليقات

بسمة منذ 5 سنة
خاطرة سهلة وسلسلة ، الفاظها بسيطة غير مقعدة .... راقت لي ،
دام قلمك ~
1
اسماعيل المشهداني
واثق من ان القلم باستطاعته فعل المزيد
و قادرٌ على صناعة ما لم يقدر على اكتشافه الانسان
كما هو قلمكي الرائع ست بسمة ،،، اعتذر عن الانقطاع و تحياتي و تقديري لشخصكي النبيل

مقال كلاود في مهمة لصناعة محتوى عربي تثقيفي هادف يرقى بالوعي العربي

سواء كنت كاتبا محترفا أو مبتدئا نفتح لك الباب لتشاركنا شرف المهمة و البدء بالتدوين

أنت في المنصة المناسبة لنشر مقال لك، و مشاركته مع أصدقائك !

إنشاء حساب جديد

لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !

Heba Hamdy
Heba Hamdy
صغار التلفاز..بين المتعة والتشويه..

صغار التلفاز..بين المتعة والتشويه..

بعد أن كانت التربية والتوجيه مهمة الآباء والمجتمع ،اتسع الأمر ليشمل أيضا جهاز التلفاز الذي فرض سطوته على الصغار وصار مرشدا وموجها للأطفال أكثر من ذويهم.في العصر الآني ،صارت الدراما والأعمال السينمائية والبرامج المختلفة أمرا عاديا يشاهده الجميع ويتحوقل....
  لقراءة المقال 
محمود غريب
محمود غريب
بُشرةُ الفجرِ

بُشرةُ الفجرِ

رافق صوت الدِيَكَة وهي تصدع بالآذان في الثالثة فجرًا، كلمة «يا رب»؛ صوتٌ خافتٌ يكتم الألم؛ خشية أن ينقله الهدوء الذي جثم على المكان، يرددُ كلماتٍ غير مفهومة وغير مسموعة في آنٍ، كانت مناجاة من يطلبُ فرصة أخرى في....
  لقراءة المقال 
عبد الله نجيب
عبد الله نجيب
لهذا لا أحب الشتاء !

لهذا لا أحب الشتاء !

يطرق البابَ الشتاءُ وحقائبه مكدسة بالمشاعر والذكريات ، وقرع حذائه وتلاطم أغراضه يوقظ الحب الراقد ويحرك الحنين الراكد ويفوح من ثيابه عبق الأشياء القديمة ، وهذا الدخول المهيب للشتاء يصيبني باحتقان في القلب والتهاب في الشعور وارتجاع للماضي ..يزورنا الشتاء....
  لقراءة المقال 

مقالات مرتبطة بنفس القسم

لهذا لا أحب الشتاء !

لا تفعل كثيرا !!

وأنت على قيد الحياة ..قبل أن يداهمك الموت ..على غفلة من أمرك..أثناء إعدادك لقهوتك الصباحية ..أو مشاهدتك لفيلمكَ الوثائقي..أثناء تقلبك في فراشك أو مزاولتك لرياضتك المفضلة..قبل أن تطفئ شمعتك الثمانين..أثناءها أو بعدها..إجلس لمرة واحدة فقط ..مع نفسك العزيزة والمُترفعة..في مكان
  لقراءة المقال 
لهذا لا أحب الشتاء !

الإنسان وحيدٌ بطبعه

على ما يبدو أن الإنسان وحيدا بطبعه ... يولد وحيدا و يموت وحيدا و حين يتأذى في أقرب ركن في قلبه يعود كذلك وحيدا ، حتى في يومه يبحث عن تلك اللحظات التي ينفرد فيها مع نفسه ...و حين
  لقراءة المقال 
jaohar alamri منذ 2 أسبوع
لهذا لا أحب الشتاء !

ما هي المحبة الحقيقية؟

     لا أحد ينتظر أن أعرف له الحب؛ لأن العارف لا يعرف، ولكن هناك من لا يدرك تفاصيله الدقيقة التي يكمن بها، فيكن في قشورها، ولا يرى جماله الحقيقي، الحب هو العطاء بصدق ظاهر أو خفاء، الحب أن أرفع
  لقراءة المقال 
فاطمة التميمي منذ 2 أسبوع
لهذا لا أحب الشتاء !

صوفيات

آه كم أشفق على نفسي..الهذا الحد أنا زرقاء سماوية ودمي قرمزي وقلبي أرض مقدسة لاينبت فيها إلا الياسمين والاقحوان.. آه ماهذه الصدفة العجيبة حتى صرت أنا أنا.. لو..لو فقط لو أني اسرعت قليلا... لكنت الآن طائر سنونو يحلق متى يشاء... ويحط
  لقراءة المقال 
jaohar alamri منذ 2 أسبوع
لهذا لا أحب الشتاء !

إذهب إلى الله بحزنك

     لا اعتقد أن أي إنسان خلقه الله لم يمر بالحزن، بل هو وارد وفي حالات مختلفة ومتنوعة، والحزن شعور مزعج ومؤلم، ولونه سيء، نعم سيء جدا حين ترتسم معالمه على وجهك وتذبل عينيك من قوته، كم ذبلت عين
  لقراءة المقال 
علي عسيري منذ 2 أسبوع

العيش المطمئن

تأمل معي أيها القارئ الكريم هذا الحديث العجيب وأمعن فيه النظر، وانصت لقصّة قد يعدُّها الواحد منّا من الخيال، وهي في صحيح مسلم، يقول عطاء ابن رباح قالَ لي ابنُ عَبَّاسٍ: أَلَا أُرِيكَ امْرَأَةً مِن أَهْلِ الجَنَّةِ؟ قُلتُ: بَلَى، قالَ:
فاطمة منذ 2 أسبوع

" لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنْسَى"

أذكر ذات مرةٍ كنت أصارع أمراً من شدة ثقله على قلبي ما ظننته ينقضي ، و كان ذلك ظنُ طفلةٍ صغيرةٍ ، حتى عرفتُ اللّه ، أو إن صح القول كان حتى منّ الله علي بمن يدلني على طريقه ، توقعت
ابراهيم منذ 3 أسبوع
لهذا لا أحب الشتاء !

كتلة من الصمت

فيما مضى، كانت مشاعره تطفو على قسمات وجهه على شكل كلمات وضحكات وحتى تعبيرات .أما الآن اصبحت المشاعر حبيسة الصدر، تلاشت تعبيرات وجهه المختلفة وبقي وجه واحد هو نفسه في السراء والضراء في الجد والهزل.هو الآن يبتسم يضحك بل وحتى يتكلم، لكن بات واضحاً أن
  لقراءة المقال 
آيــة سمير منذ 4 أسبوع
لهذا لا أحب الشتاء !

ما الذي تغير بعد خمس سنين؟

الكتابة هي الأمر الوحيد الذي اتفقت عليه كل شخصياتي ، لذا أتمسك بها، عودتنا لنقرأ ما تغير في حياتنا و شخصياتنا بمرور الوقت هو أجمل شيء تمنحه الكتابة لنا، و هكذا فإن الكاتب هو الشخص الوحيد الذي يستطيع حقاً قياس
  لقراءة المقال 
Yalhiesa منذ 4 أسبوع
لهذا لا أحب الشتاء !

لن أبرح حتى أبلُغ .

ثم أن ليس للإنسان إلّا ما سعى ، وأنّ سعيه سوف يُرى ، وإن كان جزاءهُ في نظرهِ قليلاً فإنّما ذاك الجزاء الأوفى ، فبارِك اللهم في مسعاي لأستشعر لذّة الوصول ، ألهِمني الصبر على السعي حتى إذا ما لبثت
  لقراءة المقال 
Dallash منذ 4 أسبوع
لهذا لا أحب الشتاء !

اللاشيء

"اللاشيء"*لا ترموهن للذئاب، بل أطعموهن لها حرفيا*هكذا هو مستخلص نظرية "النسوية"، وحدهن من سلمّن أنفسهن لساداتِ الفكر التنويري كما يسمون أنفسهم، عرفوا أن حاجتهن التامة، مدسوسة بين الحركات والحروف، بين العاطفة والهوى الإنساني الفطري الأنثوي، وأنهَا كل المواساة حين يحب
  لقراءة المقال 
لهذا لا أحب الشتاء !

لقاء مغاير2023

كانت مراحل لامنتاهية تشابهت فيها بعض الأيام،شدة وصعوبة وحزنا ومواجهة، ومراحل أخرى كانت فيها مواجهة الذات والصبر الطويل على أشخاص وأماكن وفوضى الذات والتشتت والعقبات  والإنتقادات ...، ففي الضفة الأخرى ،كان الجبر والمكافأ وتحقيق الأهداف والأحلام ،بل وكان جزاء طلب قطرة من السماء هو فيض منهمل،منالخيرات،الحمد ،الإبتسامة والشكر والحب والأحداث
  لقراءة المقال 
لهذا لا أحب الشتاء !

أحيانا الصمت مليئ بالكلام ..

لِما أجد التفكير العميق أمرٌ مرهق ..!حالة خاصة تدفعك للإتحاد مع ذاتك وتصبح غير مبال سوى لأشباه نفسك !تَجد في هذه الحالة راحة لا توصف وإستقامة في التفكير تغنيك عن ألف مجلس وكتاب ..هذا التفكير يستهلكك ويهلكك لو كنتَ محاط
  لقراءة المقال 

نهاية العالم

منذ أيام كنت أزعم أني أستطيع أن أصارحك بكل ما أسرّه وأني سأتحدث إليك بكل طلاقة ،فقد كنت أزعم أنه ليس لدي ما أخسره وأنّ مخاطرتي بالمصارحة لن تضرني بشيء طالما أنك الآن قد استقر بك المقام هناك بعيداً عني
لهذا لا أحب الشتاء !

كُرونا وباءٌ أم غباءٌ؟

الذُّعر والخوف يجتاح العالم، وأنظمة صحية تتهاوى، وأخرى تصمد إلى أمد، حالات الطوارئ تتمدَّد في كل مكان، والحجرُ والحجزُ الاختياريُّ أوشك أن يكون إجباريًّا، وباءٌ جديدٌ؟ أو هو محصلةٌ لغباءٍ فريد؟ هنا السؤال، وهنا تلزم الإجابة. هناك مقولةٌ تقال: "
  لقراءة المقال 
Sahar منذ 2 شهر

حنين الى الماضي

‎من منا لا يحمل ذكرياته معه أينما ذهب كما يحمل حقيبة السفر ويتجول بالبلدان . من منا لا يخزن بذاكرته مخزون كبير من الأفراح والأتراح . من منا لا يتمنى ان يرجع خطوات الى الوراء ليعيش اللحظة من جديد ويستمتع

عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا