ربما يومًا تهتدي روحي إليك ، و أخبرك بما هو أعظم و أكبر .. لأخبرك عن تلك الليالي التي قضيتها وحيدة ، وحيدة رغم كثرة من حولي !
وحيدة لأني لا أريد سواك !
لا أريد من يشاركني الهم غيرك ، لا أريد أن أحكي لأحد غيرك .. نعم ! لا أريد سوى قربك أنت
و ربما أيضًا ، و في يومٍ آخر .. تهتدي روحك لغيري ، لمن هي أفضل منّي ! لمن .. !
لا أريد تخيل هذا حتى !
في كل الأحوال ، ربما يحدث شيئًا جديدًا يغير مجرى الأمور أو تُعيدها كما كانت .. ربما !
-
حياة افتراضيةيومًا ما ..
نشر في 09 يوليوز
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر