أن نقف في المنتصف امر مزعج ،انصاف الاشخاص ،نصف حب و القليل من المشاعر..كل هذه الأشياء تؤرقني ،تزج بي في داموس مظلم حيث لااعرفني.
إن الصدف الحمقاء و ابتلاءات القدر وحدها من ترمينا في متاهة يصعب التخلص منها ،فنبقى سجناء مدى الحياة..
لم يكن سوى وهم كل ماعشته قيد الفترة السابقة لم يكن سوى حلم افيقي من غيبوبة طالت مدتها فاضحيت أيتها المسكينة وحيدة انظري إلى المرآة لم تعد تلك الأنثى الجميلة تسكن داخلك،هالات سوداء ،و حزن في عينيك الم أخبرك ياصديقتي أن انصاف المشاعر لاترحمنا...
-
Wafa Leghribiعلى هذه الأرض ما يستحق الحياة
نشر في 07 أكتوبر
2018 .
التعليقات
سهام السايح
منذ 6 سنة
لأنه نصف حلم، نصف واقع، نصف حل، هل تكمن القوة في القدرة على إخفائه أو بالقدرة على مواجهته والتعمق بأدق تفاصيله. ولكنه أقوى من أن تحتويه وأضعف من أن تتركه
دام قلمك
.
دام قلمك
.
1
راوية وادي
منذ 6 سنة
عزيزتي وفاء أحسنت في طرح الفكرة و لكني مثلك أعتقد أن مقالك ما زال نصف الفكرة و نحن بانتظار أن تكمليها بكثير من الترقب لما سيحمله النصف الآخر.
1
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر