إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
ياسمين حسن
باحثة عن النور الذي على هداه قد أجد نفسي ! * بين الذكر والذكرى *
كاتبة
من
مكة المكرمة - مصر !
تابع
رسالة
مقالات 6
متابِعون 91
متابَعون 4
ياسمين حسن
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
حكاية الصدفة المبكية
أسير الى جانب نورا فاكتشف العالم من جديد ، ونورا هي ساحرتي الصغيرة الطيبة ربما او الشريرة أحيانا . نمشي ، هي المرة الأولى لنا معا ، وهي لم تتمكن من التحدث بصورة كاملة بعد ، لم يتعود لسانها....
لقراءة المقال
ياسمين حسن
منذ 8 سنة
خواطر
إلى سيليفا بلاث ..
بكل ما بالخوف من قوة سأعطيك الأمان .! إلى سيلفيا بلاث .. طاب صباحك آنستي .. كاميليا تهمس بأذني الآن باعترافها الساحر أنها تحب البحر واعلم انكِ أيضا حتما كنتِ تعشقينه بحب البحر ، وأحببتكِ عندما حدثني أحدهم عنكِ ، بالمناسبة أنا أكره....
لقراءة المقال
ياسمين حسن
منذ 8 سنة
أدب عربي
انتقام الفراشة
كان قد تحمم لتوه عندما وقف أمام النافذة الزجاجية المغلقة في غرفته يتابع الحياة المنهمكة في الخارج ، زحام يفزع روحه كلما ألقى نظرة من فوق الحافة التي يسكن فيها ، شقة مكونة من غرفة واحدة مطبخ وحمام وفسحة....
لقراءة المقال
ياسمين حسن
منذ 8 سنة
خواطر
ربّاه
عزيزي الله تحية طيبة وبعد ،، لقد تركت المطبخ " يضرب يقلب " وجئت كي أحدثك ، ولا تسألني لماذا أكتب لك وانا بإمكاني مناجاتك في الصلاة ، تعلم يا إلهي إنني أنقطع عن الصلاة وأعود ثم أنقطع وأعود إلى....
لقراءة المقال
ياسمين حسن
منذ 8 سنة
خواطر
إشعار آخر ..!
إلى راحلي ،، سلام لك من شرفة القلب التي لم يمر بها أحدا سواك .. جئت أخبرك أنني تذكرتك اليوم ، رغما عني يا صديق الروح تذكرتك .. عصفت بي الآمال واحتاجتني رائحة النوم في صوتك ، كم كنا قريبين....
لقراءة المقال
ياسمين حسن
منذ 8 سنة
خواطر
لست مهتمة بعنوان مقالتي كثيرا
أين الشغف ، من أين يشترى ! هذه هي المسألة التي أحتاج إلى الكثير من الوقت كي أجد لها حلا ، أو ربما لا أجده .. هنا ، في هذه المساحة التي يمنحها لي مقال كلاود جئت لاضع تنهيدتي الأخيرة....
لقراءة المقال