هل استحق منك ...ماتفعله بي ...هل استحق ان تقتلتني رغم انك تعلم إني أعيش بك ....هل استحق ان تشعل النيران وتتركها ....تبعد دوما عن اللوم وكأنني انا المخطئ انا التي احببتك بكل صدق ووهبت لك كل ما املك ...قلبي وروحي وجسدي وعمري ..ربما هذا لايعني لك الكثير ولكنه يعني لي كل شيء ..لا ادري ما أقول ....إني اكرهك كثيرا ...واحبك كثيرا ....هذا ما اعلمه واذكره جيدا ...اعتني بنفسك لاجلك ون اجلي وكن سعيدا ...ولاتسمح للدنيا ان تبكيك كما ابكتني انا ...وإن جئت تبحث عني سأكون في انتظارك دائما بفارغ الصبر
نشر في 08 نونبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
علي العربي
منذ 6 سنة
التي سحرتني كلماتها
كلفت بها أشدّ الكلف وما تركت ذكرها طرفة عين. إنّها تعيش في جوانحي. ما رمت بديلاً عنها، كم خالطت غيرها، وسامرت من حسبت أنّها أجمل منها وأعذب، لكن اتّضح لي أنّي شططت عن الصواب وأخطأت التّقدير. وعاشرت من ظننت....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 1 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر