كنت أريد أن احدثك في اليوم التالي
وأخبرك أنك تركتني أمس وانا لا اعرف ماذا أفعل اليوم!
هل لديك اي خطه لعمري الضائع بغيابك؟
لا اشكو لك
لا اعتابك
أريد ان اعرف حقًا ماذا أفعل ولا أعرف غيرك ليرشدني!
في الحقيقه انا اعرف غيرك لكن اريد ان ترشدني انت
لعل في طريق منهم تخطئ وتضع نفسك وتقول بمجامله
"اذا اردتي شيئا انا موجود "
فيهدأ قلبي وتخف وطأه خذلانه ويعود علي ظن مجاملتك..
نشر في 02 ديسمبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
أميرة أحمد
منذ 8 سنة
عندما تكون الخسارة مكسبا
قصة الحمامة .... عندما تكون الخسارة مكسبٵ لا أدري ان كانت هذه القصة من تدابير القدر أم هي مجرد صدفة وهل كانت تجربة أم درسا ووقته كان الأنسب. كل ما أستطيع قوله عنها أني ما بت الا وتعلمت درسا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر