يالليل اين الطيف الذي تعودتُه
يالليل طيفه اليوم ماعبرني
يالليل لا احتمل غياب الاثنين
اتسمعني يالليل ؟
لمن اشكيه ولمن ابوح بسري ؟
فهو كان سري الذي احب والذي يؤلمني الان
لا صديق سيفهمني ولا اخ سيسمعني !
يالليل .. اخبره ان قلبي لا يحتمل البعد ،
فـ روحي رهينه بين يديه !
ألا يا طيفَهُ أبلغْهُ عنّي
بأن الشوقَ أفقدني صوابي
-
رفعـه ..!انسانه وكفى !
نشر في 16 أكتوبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر