لا أحد يعلم كيف .. أو متى أو لماذا .. أو .. أو ..
فقط وقع الحدث .. كما كان متوقعاً تماماً..
في تلك الكراسة التي حفظنا فيها رسالتنا الورقية الوحيدة .. تنبأت بكل شيء .. تنبأت بأنهما يوماً ما وبعد كل ذلك العشق و التضحيات سيغدوان كالغريبين ..
قلب ❤ واحد ..
وكلانا عدنا غريبين ..
يا الله.. لم كل هذا الوجع ..
اتفتقدينه?
بل افتقدها وتلك القلادة التي ضاعت .. كان اسمها محفور عليها
هي الحب الأبدي .. ولا شيء دونها كان قادراً على أن يكسر قلبي أو يجبره ..
أما هو فكان مجرد عابر لهذا القلب .. أخذ ما أخذ ثم رحل!!
نشر في 24 يوليوز
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 4 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 7 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة