ذلك الهم
مضجعنا الذى نتقلب فيه على فراش الحياة
نشر في 03 شتنبر 2018 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
انه الهم ذلك القرين بكل انسان يجالس الغنى والفقير يسافر الى العليل ويؤرق الصحيح
لكن ما هو هذا الهم ؟
انه احساس وشعور ، احساس يسجن فيه قلبك وشعور يتيه فى عقلك وانت بين هذا وذلك تبحث لك عن سبيلٍ للهروب والتحرر
انه سجن بداخل الانسان يكبله باحمال الدنيا ويحبسه فى ظلمة الالم
حتى ينتشر هذا الظلام وتسود الانسان غمة وعتمة فى داخله تعميه عن راحة الحياة وصفائها
ولكن كيف كل هذا ؟ ولماذا ؟
انه السؤال الذى يدور بداخل كل منا ممن يشعرون بهذا الهم
ولكن هل من جواب على هذا السؤال !
نعم .. ولكنه الجواب الذى لن يتفق فيه اثنان ،،،
لانه جواب سيكون ساكن فى كل انسان على قدر همه ، وكل انسان انمايعيش همه بمفرده ومع ذاته
وهنا ايضا يطرح سؤالٌ اخر ؟
كيف السبيل الى مواساة تلك الهموم ؟
... اتمنى من قارىء ما ان يكمل ذلك المقال ،،،،
-
اشرف محمودالانسان فى حقيقته الخفية انما هو ملكاتٌ تسكن بين الجوارح فمن استطاع ان يتخاطب مع ملكاته ويتصل بفكره وصل الى حيث تستقر ذاته وتتكلم جوارحه وعنده هذا تكون رؤيته بعين الحقيقة
نشر في 03 شتنبر
2018 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
Abdou Abdelgawad
منذ 6 سنة
نعم ان الهم يثقل كاهل كل انسان وتتنوع الهموم وتتوزع على البشر وكانوا قديما يقولون ان لو خُيّر الانسان ليختار بين همه وهموم الاخرين لما احتمل ولا اختار سوى همه .. اسال الله العلى القدير أن يعين كل انسان على مصاعب حياته وهمومها وكل التقدير لقلمكم .
0
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 3 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 7 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة