أن ننهي اللعبة قبل أن نخسر أفضل بكثير من المراوغة حتى التعب،أن أغفر لك مرات ومرات و اتعمد عدم الفهم او عدم اللامبالاة لايعني أن تتمادى في الخطأ.
اليوم سانهي هذه اللعبة التي استنزفت مني كما هائلا من المشاعر التي خلفت بترا لايمكن علاجه..
كثيرة هي المرات التي سقطت فيها أرضا وتشبثت بالحائط لانهض من جديد...لم استند على كتف احد ،أسندت رأسي على صدري وقلت لنفسي حسنا ستكونين بخير ...
-
Wafa Leghribiعلى هذه الأرض ما يستحق الحياة
نشر في 24 ديسمبر
2018 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 4 يوم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر