إلهي أشكو إليكَ ضَعفِي و قلَّة حِيلتي
في ظُلمه و أَعْمارَ غِياَبَهُ عني
إلهى ذَنْبي يُشَرِّحُني! يَهْتَرِيني!
و ليس سوى غُفرانُك!! لَيتهٌ يَأويِني .
على ما جنته على نفسي
في حب من تلذذ في تعذيبي
أٌخَاطبُ الرُّوح كالمجاذيبِ
علَّها تَجذبهُ فَيُرْضِى حنيني
يا راحلاً زِدْ في نيرانِ غَيْظِكَ لي
فما هو !!
إلا حصيلةً في حصَّالةٍ لَكَ تُحْصِيلِي
يا حبيباً في غيابٍ يُنادينِي
ما ضارُّ حبٍ سَلْخَهُ بعد أن صار ذَبِيحِي
زِدْ في سِكِّينَك المَلسَاءَ في جِيدِي
ما نَفْعُ ميتاً من دواء طبيبِ
أشكوك لله ربي و نصيري
أبعده يا الله عني و من ذِكْراه إحميني
نشر في 15 مارس
2015 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 2 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 12 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة