وما يبكيك يا قلبي
وهم من فارقوا بالأرادة
شعرت بالحب مَرة
وهل لي في ذلك أرادة
أرادة الحب مُر
ومُر الحب انكساره
وليتا لم أحب يوماً
فحب اليوم مذلة وهوانا
أغضض عما فاتك
اليس الحزن قد ذالا
ستلقي بعد من ذهبوا
من الأحباب ابدالا
فأرض الله ممتدا
فكن له ذهباً واياباً
ولا تندم علي زمناً
ضعف فيها الحب اشكالا
وهل يوماً ان تعودا
نعم وهل للحب أرادة
فخلق الحب اعلانا وثباتا.
نشر في 01 يناير
2022 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 3 أسبوع
ديّة
وضعت ما بين سنتي 1948 و1965 ستة عشر مولودا لم يعش منهم إلاّ ثلاثة، الثالث والسابع والأخير، كلّهم من الذكور. لم يستجب الرّب لدعواتها في أن يحفظ لها ولو بنتا واحدة... كان الموت يحصد مواليدها ما بين لحظة الولادة
إيمان حامد
منذ 4 أسبوع
Eid Alagha
منذ 1 شهر
أحمد الزلفي
منذ 2 شهر
في مدح الجهل
الدهشة والفضول هما وقود عقل الإنسان على مر العصور ، فعندما يطرأ أي جديد على الإنسان يحاول بما لديه من إمكانات عقلية ومنطقية أن يحلل هذا الجديد الذي أثار دهشته وعلى إثر تلك الدهشة يتولد الفضول في ذات الإنسان
ابتسام الضاوي
منذ 2 شهر
مجدى منصور
منذ 2 شهر
ابتسام تغزاوي
منذ 3 شهر
ضياء الحق الفلوس
منذ 4 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 4 شهر