وما يبكيك يا قلبي
وهم من فارقوا بالأرادة
شعرت بالحب مَرة
وهل لي في ذلك أرادة
أرادة الحب مُر
ومُر الحب انكساره
وليتا لم أحب يوماً
فحب اليوم مذلة وهوانا
أغضض عما فاتك
اليس الحزن قد ذالا
ستلقي بعد من ذهبوا
من الأحباب ابدالا
فأرض الله ممتدا
فكن له ذهباً واياباً
ولا تندم علي زمناً
ضعف فيها الحب اشكالا
وهل يوماً ان تعودا
نعم وهل للحب أرادة
فخلق الحب اعلانا وثباتا.
نشر في 01 يناير
2022 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر