وفى الأخير ربما تكون تلك آخر كلمات منى تقرأين .
أنت امرأة جميلة
وأنا رجل عشق هذا الجمال دون غيره من الرجال
رأيت فيك مكنونا خفيا جذبنى إليك فلا تسألينى كيف أو لماذا أو متى فتلك أسئلة غبية
ولكن فقط اسألينى كم تحبنى
فأجيبك قدر ما تعلمين من العوالم الظاهرة والخفية
فقط اسألينى عن حالى عندما تظهرين
عن عدد نبضات قلبى عندما تتحدثين
عن روحى التى تكاد تشق صدرى لتخرج إليك معانقة عندما إلى تنظرين
عن شعورى ويأسي عندما تغيبين
اسألينى يا حبيبتى عن قيام الليل ودعواتى أن تكونى معى
عن فرحة شروق الشمس ولهفتى للحظة مجيئك كالبدر فى تمامه تختالين
اسألينى عمن أرى من النساء غيرك
فأقول لك أنت وحدك وجهك فى كل وجوه النساء أمامى
تلك هى الأسئلة يا غرامى
يا حب أيامى وسعد أحلامى
أحبك صباحا مشرقا
أحبك حتى وأنا أعلم أنك إياى لا تحبين
-
وليد طهمصرى معتز بعروبته محب للسلام والتسامح راغب فى حياة حرة كريمة
نشر في 16 نونبر
2021 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 4 أسبوع
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 11 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 12 شهر
Rawan Alamiri
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة