أنا آسفه
في قلبك الكلمات تخمد في خلود
لكن في قلبي تدور العاصفه
حاولت أن أبقى بعيدا
وهربت للأنهار للأدغال للجزر العريقة النائفه
لكنني مملوؤة بالحزن
إني خائفه..
أنا آسفه
أنا قد كشفت لأمنياتي ما أريد
وأمنياتي في مداري زائفه
لكنني أرجوا من القدر الجميل
أن لا أكون مخالفه
لن أعترف
أني نسيتك كلما
دقت بأحداثي فنون راجفه
لا أنت في قدري الحياة
ولا أنا.. في أمسياتك طائفه
لكنني حقا وفعلا آسفه
شتت مصيري ما تريد
أنا في مصيري هادفه
أمشي مع قدري برفق
وأطيعه
والعطف يغلبني كثيرا
لكنني..
أدير تلك العاطفه
مابين صوتك والصدى
وبين جلجلة المكان
بوقار
أغدو واقفه
لك وحدك السنوات ترسم واحة
لك وحدك الكلمات تنشر صمتها
لك أنت إني عاكفه
نشر في 01 نونبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
Rawan Alamiri
منذ 3 يوم
مجدى منصور
منذ 1 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 شهر
مجدى منصور
منذ 3 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 3 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 3 شهر
على المتكأ
بعد أن أنهى رحلة (استعمارهِ) في الافتراضي عاد إلى متكأه وفي مخيلته قصاصات دونَّ عليها ملاحظاته. هكذا كل وقت فراغ في عالم الواقع يُفضي إلى رحلة استجمام في عالم الافتراضي، لكن تَكَدَّسَت قصاصات الملاحظات ولم يصل إلى نتيجة فأين
حسن زمراوي
منذ 4 شهر