كفا أيتها الحياة ضغطكي وكفا الا يكفيكي جرح الايام وضياع الأحلام كم منا بنا احلام واستيقظ على اوهام كم من عاشق خزلتة لغة العيون وضحكت الايام الا يكفيكي عشت في أحلامي ونهارا كياني الا يكفيكي بنيت بخيالي وهدم بنياني الا يكفيكي مشيت في طريقي ولم اجد عنواني من انا واين كنت لم احد يجاوب على كلامي لمتي نكتب ونحكي ونقرأ ودائما انتي بطلت كل قصة وكل رويا اوجاع الحياة فراق الحياة دائما انتي لا تتغيرين ونحن نتغير من صغير وكبير وجارح ومجروح ال تتاثرين من نزيف الكلامات الا تتاثرين من كثرة الروايات دائما نشكوا منكي ونحكي عنكي اخشا يوماً ان تظنين من كثر ان ذكرناكي ان يكون مدحا فيكي
لماذ الكل يشكوا منكي الحياة الحياة لم تجادين منذوا السنين بين تلك السطور والكلمات صديق لكي يقص لانا اخلاصك ووفااكي؛؛ كفا وكفا أيتها الحياة،،؛ نداء للا حياه ،،،،
-
FATMA IBRAHIMانا هوايتي كتابه الشعر والخواطر
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
