أتدرى إنى أشتاق إليك
وفى كل لحظاتى يحن القلب للقرب منك
وأشم ريح عطرك
فأذهب من عالمى إليك
وأبحر فى بحور الهوى
فيطير قلبى عندما ترى عينى عينيك
ولكنى أخجل أن أقبل بالشوق عليك
فتفضحنى عينى ويبوح قلبى بسر الحب إليك
أتدرى أن قلبى ينبض النبضة ليحيى فقط بين يديك
فلا أعلم ماذا فعلت أنت بقلبى وعقلى حتى يكون أسير عينيك
فكنت أسمع دائما عن سجن الهوى فعندما رايتك أنت تمنيت
أن اسجن فى حبك وأموت بين يديك
وإذا كانت هناك عقوبة أشد قسوة !!!!! لتمنيت أن تكون أنت
أتدرى إنى أشتاق إليك
وأشم ريح عطرك فيأخذنى من عالمى إليك
------------------------
-
أمل محسنالعلم مفتاح. الحياة
نشر في 28 يناير
2017 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 2 شهر
هنا القاهـــــرة
لأنّه لا يعقل أن أغادر الدنيا دون أن ألتقي أمّها، كان لا بدّ لستّينيّ مثلي أن يزور مصر. هكذا، كانت زيارتي لهذا البلد تصحيحا لوضع غيرمنطقي. والحقيقة أنّ رغبتي في زيارة أم الدّنيا لا تعود فقط إلى الأسباب التي
ابتسام الضاوي
منذ 2 شهر
مجدى منصور
منذ 2 شهر
Rawan Alamiri
منذ 2 شهر
مجدى منصور
منذ 3 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 4 شهر
مجدى منصور
منذ 5 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 5 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 5 شهر