أُكتبنى ..
على أنقاض جراحى أقمت لك مرفأ يراقص أحلامى ، ومن بين قتام ألوانى جمعت لك بياضا يغازل أطراف نهارك ، وحصانا يمتطى صهوة الشوق لعينيك ،فكيف ستبعثنى من رقاد مأتمى..؟
تراجيديتى المكتظة بالآاه
تتلعثم فيها الحروف،تتوق لحضن يختزل خريف الغربة .
لك رحيق العمر ،فالترسم به ماشئت من الزهر ، ولتلون به دندنات العود، فاعزف ما شاء من الفرح.
فماذا ستكتب على بتلات أيامى القادمة ،إذا كانت هديتى وردة حمراء؟
نشر في 17 مارس
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر