علمتني أمي... أن أحمل ديني كل يوم وأسير في غربتي ومعارك الحياة...
وسأبقى "وفية" لتعاليمها
فيا من علمتني أبجدية الحروف
ويا من علمتني الصمود مهما تبدلت الظروف
أخط لك كلمات مدادها حبر دمي
كلمات ملؤها شكر وعرفان
كلمات تتردد على كل لسان
آه لو تعلمين كم أحبك ..
أحبك حبا لو وضع على حجر
أصم لنطق تقديرا وعرفانا بك
أحبك حبا لو مر على أرض قاحلة
لتفجرت ينابيع المحبة لتشهد على حبي لك..
نشر في 02 ماي
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 4 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 7 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة