بتظهر فى حياتنا فرص كتير ... بيبقى قدامنا حل من إثنين :
الحل الأول :
أننا نخسر الفرصة وده بيبقى فى حالتين :
الحالة الأولى : إننا بنفكر فى الحاجة ألف مرة وبنفكر فيها بجد بس خوفنا منها بيبقى أقوى من إيمانا بيها ونكتفى بالتفكير وهنا بنخسر الفرصة .
الحالة الثانية : إننا بنعمل الحاجة من غير مانحسبها ولا نفكر فيها كويس وهنا بيبقى الفشل مصيرنا .
الحل الثانى :
إننا نستغل الفرصة اللى ربنا بعتهالنا ونفكر فيها كويس ونحس بيها ونلمس جوانا ان ربنا بعتلنا حاجة حلوة ولازم ننجح فيها ومانسمحش للفشل انه يوصل لقلوبنا وده بيكون بأربع حاجات :
أولاً : إننا ثقفتنا فى ربنا تكون مالهاش حدود .
ثانياً : إننا نثق فى نفسا وفى قدراتنا .
ثالثاً : إننا نؤمن باحلامنا .
رابعاً : العزيمة والاصرار على تحقيق الحلم .
الفرصة مش بس التعليم والشغل بس لا الفرصة بتظهر فى أى طريقة توصلنا أننا نكون راضيين عن نفسنا و واصلين لأقصى درجة من الإتزان النفسى .
الدنيا فى حد ذاتها فرصة لازم نستغلها صح :')
- 1
-
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
