هاأنا أكتب من جديد ... أكتب بكل شغف عنك مجددا .. أكتب وتركت قلبي عندك في لحظات الوداع .. هل أخبرتك يوما أنني أحببتك وأحببت حبي لك ؟ لو خيرت أن أقع في الحب سأرفض إنه شعور يألم بحــــق فلم يختاروا فعلا للغرام غير "الوقوع" عبثـــا.. لكنني ولو خيرت بين العالم أجمع سبعين مرة لأختار من أحب .... سأختارك أنــــت ! سأختار أن أقع في حبــــــك مرارا وتكرارا ... أنت وفقط أنت .
....لم أعد أحب الحديث عبثــــاصرت أبحث عن إجابات في كل مكان غير المكان الذي يجب علي أن أبحث فيه ... متى سيضحك لنا القدر ؟ ماهذه الوحدة التي اعانيها بالرغم من كل ذلك الإزدحام ؟ متى سأسمعك تناديني من جديد ؟ ماذا سأفعل بكل هذه الجراح يا أسمري؟ متى وصلت إلى مرحلة اخاف فيها القول أنني إشتقت ؟! قم بلف قلبي الجريح قليلا.... أتعلم أن أحيانا تعترينا الشقوق فقط ليدخل الضوء عبرها ...إشتقت إلى ضحكتك التي كنت تنتظرني بهــــا في آخر الشارع ... ضحكتك التي تقلب المدينة رأسا على عقب ....
أنت اضحك وأنا سأقوم ببناء المدينة من جديد ....
-
Just meجرتني خواطري إلى هنا