عذراً (معاذ)
رثاء الطيار الأردني معاذ الكساسبة بقملي (أحمد نجم)
نشر في 20 فبراير 2015 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
جيشُ المغولِ يدقُ أبوابَ الحجـــــاز ......... ذبحوا الأسيرَ وحرّقوا أيضاً (معاذ)
رفعوا السوادَ شعارَهم كتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا ......... الشهادةَ بالنفاقِ وبامتيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاز
قالوا الخلافةُ نبتغيها وشرعُنا شـــر........ عُ الرسولِ محمدٍ فيه المـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاذ
إن الرسولَ محمداً منكم بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراء ........ أنتم تتارٌ بل مغولٌ بل شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواذ
أ تقوم دولتكم على سفكِ الدماء؟........ فسدت خلافتكم يقيناً لا مجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاز
إن الرسولَ محمداً قلبٌ رحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ......... كانت لدولته المسامحة ارتكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاز
وتحبسون الطيرَ في قفصٍ حديــــــــــــــــــــد ......... عجباً فهذا الطير ذو قلـــــبٍ فــــــــــــــــولاذ
وتحسبون الله أعطاكم جهنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمَ .......... سحقاً لمن أفتى بأن الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــرقَ جاز
يا أمَّ طائرِنا المعذبِ فاصبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــري ......... خسر الظلومُ وطائرُ الأقفـــاصِ فاز
وجهٌ هولاكيُّ الملامحِ وجهُكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم .......... لا تدّعون فصوتُكم جداً نشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاز
نشر في 20 فبراير
2015 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر