تمنيت ان ادون قصيدة تحمل اسمك
ابوح فيها مالفتني اتجاهك
لكن مع اول حرف من اسمك
هاجمتني كلمات و كلمات تدعي قدرة التعبير عنك وعن حبك
بل تقسم انها هي من ستوفيك من المدح حقك
جاهلة مابداخلي من احاسيس لا يجرؤ التعبير عنها لا بالكلمة ولا بالحركة
بل هي احاسيس تحييها انفاسك
تتراقص على اهاتك
تشعرني ان مايجري بعروقي لا دمي بل هو دمك
فحبنا هذا فاق كياني وكيانك
دنياي و دنياك
حب يصل مداه الى جنة اكون انالك فيها حوريتك
نشر في 11 ديسمبر
2015 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر