" فهل يمكن للإنسان أن يعيش حياته بسعادة دوما ؟
فأصغر الأشياء يمكنها التأثير علينا، هكذا علمنا !
في حين وجب علينا مجابهة كل شيء بأنفسنا !
أنا على يقين بأن الألم والمعاناة تحدث لكي يقوينا، تحدث هذه الأشياء لكي نتوقف للحظة ما ثم نجلس ونفكر " مالذي نريده في الحياة ؟ ومن نحن ؟ ولماذا علينا العيش ؟
خلقنا .. اذا هناك سبب ولا بد من وجود شيء اسمه ( حلم )
فكري ان كل يوم تستيفظ من النوم ثم تفعلين نفس الشيء الذي فعلته قبل اليوم ..
ألا يضايقنا هذا الشيء ؟ أليس الأمر غريبا أن نفعل نفس الشيء لسنتين، عشر سنين، خمسين عاما من الروتين الذي نحن خلقناها في حين ان بمقدورنا تغير كل هذه الأشياء بأنفسنا!
دائما هناك ضوء ما في الأفق
ودائما يوجد احد ما لكي يساعد ..
لنكن شاكرين لما نملكه من اشخاص واشياء ..
في النهاية لدينا حياة واحدة كي نعيشها، إذا لماذا هذا الوجه صار غريبا بعض الشيء ؟ أنتي لا تستحقين هذا الحزن الذي يعلو وجهك !
انظري للسماء وابتسمي، أنا واثق ان هناك احد ما كي يرد عليك الابتسامة ..
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
