اشتاق للراحة الابدية واريد النهاية لرحتلي ..دائما ما تشرق هذه الأفكار الظلامية الباردة في مخيلتي عند الفراغ والوحدة .. احب الموت فهو سبيل الهدوء والراحة في مخيلتي الظلامية .. عندما نموت لن نتحمل مسؤليات ولن نقوم بادوار او نتحمل عواقب افعالنا هذا ظن البعض عن الموت .. انا اتمنى ان يكون هذا الخيال الفاسد , واقع وحقيقة احيانا , بسبب الملل والتعب والغربة .. احيانا اتسائل من هؤلاء القوم ؟من هو هذا الشخص ؟لماذا هو صديقي او زميلي؟ لماذا استمر اصلا في المحاولة والاستمرار في هذه الحياة المتعبة؟..لا اجد جواب يريح بالي ..لا اجد الا هذه الكلمات .. الهدوء والراحة ترفض دخولي إلى مقرها. انا انسان مجهد خلقت لاعاني واتعب واتحمل المسؤلية واصادق الغرباء واقوم بكل شئ يبعدني عن الراحة والهدوء..هذه ارادة انا مجبر عليها فانا ضعيف يشتاق للراحة والهدوء الابدي.
-
mim22مجرد انسان اخر .
نشر في 07 غشت
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر