وما بال العقول تضع غشاء حاجب كي لا تفقد الامل
مضي الايام يبرهن عكس التخيلات
لا جديد
جميع الخطط بائت بالفشل الذريع
الامال تجبر الكسور .. في حين ان صانع الكسر لا يكترث للنزيف
صدمة تلو الاخرى .. عقولنا الساذجه في عداد الفقد لذاتها
تمنيات في جعل الافعال عير ملامه من الانفس
تمنيات لفقدان الرفض .. جواز الحدوث احل غلق الافواه .
كانت امنيات ..
نشر في 27 ديسمبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر