قد سمعت في احدي الأفلام ان الحب الذي يأتي في وقت غير مناسب في مكان غير مناسب يكون الأصعب ولكن الأجمل وهذا ما نحن عليه الأن،حب الطفوله وه مايمتلك النقاء والوفاء،ابتسامات بريئه خافته مليئة بلذات السعاده الغارمه المليئة بالغموض مع الكثير من العيون اللامعه،المرح والسعاده العارمه في كل مكان فى أنحاء القلب،حيث سعاده تحتضن الارواح والقلوب لا الجسد،حب معدوم من الخلافات،معدوم من الملل،حب يجعل الابتسامه من أول الوجه الى اخره،حيث حين تضيق الحياه يأتي كلا منهما الي حضن الاخر حيث يوجد متسع لكلا منهما يملآ هدير السماء بالنسمات الموسيقية التي تجعل القلب سالما،حب الطفوله،يبدأ بابتسامه ومن ثم حنان لا يفهم أحد معناه،ومن ثم لا يدرك أحدا منهما أكان حقيقيا أم زف مفتعل وأخيرا ينتهي بالبكاء،البكاء من شدة الفرح حين يجمعهما النصيب معا.
-
nadamohammed•Um17ears OlD ••اكتب بلطف ما يؤلم••
نشر في 03 يونيو
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر