تنهيدة صدر وتهويدة دهر (1)
(تنهيدة صدر وتهويدة دهر) سلسلة تدوينات فضفضية نفسية.
نشر في 12 يونيو 2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .

كان لي مكانٌ مثل هذا ، مكانُ فرحٍ و مرح ، كنتُ أتأرجحُ عليه فلا أدري : هل الدنيا تدور بي أم أنا أدور فيها ، لكن اليوم علمتُ أنَّ الدنيا ثابتة و أنا المتحرك ، كما بقي هذا المقعد ، و ذهبتُ أنا ! فأخذ مكاني غيري ، و إنِّي لفي حسدٍ للذي استولي علي مكاني ، و وددتُ لو سرقتُ لعبتي!
_____________________
*نصٌ أدبي صِرفٌ لا علاقة بكاتبه إلا أنه كاتبه!
-
Taric Ov (طارق عوف)مدون حر، محب للفلسفة والفنون واللغات
نشر في 12 يونيو
2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
Oumaima Belhaj
منذ 6 سنة
لأي هدف أسعى؟
قضيت عدة ايام متتالية قابعة في غرفتي متخذة زاوية فراشي كمخبأ لألامي و طاقتي السلبية التي كادت تجتاح الاجواء العائلية.. كأي فتاة في سن المراهقة تمر بعدة مراحل صعبة من حياتها و تتأثر لكل ما يمس من مشاعرها..كنت انا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 10 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة