في العام المسبق كنت في كل مرة التجء لنفسي لاشعر بقليل من الأمان، مع انني كنت اتدوق المر كل يوم والسبب غير معروف ولكن لم أتمكن من توقيف الالم الدي بات يحرقني من العدم وفي كل مرة يخف الوجع يعود بطريقة أخرى وبسبب معروف هده المرة،لا أعرف لما كل داك التعثر هل لاجد نفسي او لأرى انني للاشيء اتعثر فأنهض،في كل مرة انهض اقوم أضعف وأكثر ضعفا ثم منهارة فاستسلم للنهوض لان المحاولة لم تنفع في شيء،لكن مع حلول العام الجديد وعدت نفسي ان اقوم أقوى وان الفراغ الدي يسكنني سأملءه بالأمل والنجاح والسعادة الغامرة التي ستملء فؤادي من كل النواحي ، فالحياة رغم قساوتها ممتعة،
"كن(ي) سعيدا(ة) من أجلك(ي).
نشر في 01 يناير
2023 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر