تحكي امي القصص لاخوتي قبل النوم ليناموا بسعاده وهو يحلمون بابطالهم الوهميين الذين سيصدمون بواقعهم عندما يكبرون قليلا...
لكن ماذا عني انا من الذي سيجعلني انام مطمئنه ان غدا ستحكى لي قصه جديده بابطال مختلفين
لقد كبرت لكنني م زلت اخاف الظلمه
اخاف من المراة الشريره في قصة سندريلا
واخاف ايضا ان اضيع ولا اجد نفسي
اخاف كثيرا وخوفي اكثر من شجاعتي....
نشر في 06 أبريل
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر