الحياة في سطرين
منذ سنة من اليوم لم اكتب خاطره .. هذا يوم تاريخي !!
نشر في 21 فبراير 2017 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
ليس من عادتي الايجاز وكتابة خواطر لا تتعدى صفحة واحده ولكن من يقرأ بكل قلبه ويستمع بكل أشواقه لا يعير للحجم ولا للأدب العربي معنى
إنما هو يكلم نفسه ..... نفسه فقط !!
لم يترك الأدباء شيء إلا وصفوه وأبرزوا ما فيه من بدع الجمال ... إلا أنهم لم يقدروا ولم يستطيعوا فك لغز هذه الحياة
. من عمالقتهم الرفاعي والعقاد حتى نجيب محفوظ وطه حسين !
لعل الحياة هيا تلك اللوحة البيضاء التي أبدع الاله برسمها وصب قواعد من تصاريف القدر ، أو أنها حياة نسكنها وتسكننا ، نحن بداخلنا وهيا بداخلنا (الداخل داخله داخل)
ليست الحياة إلا رواية تتعد فصولها وتختلف أحداثها وليست الموت نهاية تلك الرواية بل بدايتها !!
-
حسام يسريأنا المفقود في اللغة أكتب عندما ينزل علي وحي الكلمات ... لا أكترث للحاقدين فهم كثر إن كان هناك من أعانقه فهو النقد ولا أفارقه حتى أستفيد منه
نشر في 21 فبراير
2017 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 4 يوم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر