تفاهة الملحد العربي ومشايخ الاستهبال
معظم الملحدين العرب لا يعرفون ما هو الالحاد لهذا اقول دائما ان الالحاد اصبح موضة العصر لفرض الاختلاف بالراي على الاخرين فقط لا غير لا مجهود فكري و لاشيء وراء الحاد معظم شباب اليوم غير الرغبة النفسية ( للتحرر ) الالحاد لا يعني ان تفقد بعد الحادك ثقتك في العرب و تبدا في نعتهم بمختلف الاوصاف السيئة لانك عربي ايضا لا يمكنك ان تنكر اصلك فسبك للعرب هو سبك لنفسك لانك من جلدتهم و ان تظن انك متميز عن الكل فانت اناني لا تملك من المعرفة شيئا الالحاد لا يعني انك اصبحت حكيما و شخصا يشهد له بعلمه لا ادري لما حين يلحد الشاب يصبح متعجرفا و يضع صوراء لفلاسفة ملحدين كانه يرمز بتلك الصور انه مفكر عظيم و قدم للانسانية اشياء غير طبيعية يا اخي الحد الحد منك الالاف و لم يغيروا نمطا واحدا من التفكير هل سبق ان تسائلت لماذا لانكم متعصبين كغالبية المسلمين انفسهم تحسبون انفسكم محقين من بين كل البشر تناضلون ضد التعصب و انتم انفسكم متعصبين
وكثيرون من الحدوا بسبب عجز حمير العرب عن مجابهة الالحاد ليس لان الالحاد على حق ,,ابدا,,لان طبيعة المشايخ مستهبلون اذا الحق على الذين يمثلون الاسلام لا الدين نفسه واكبر دليل على ذلك ماقاله الاخ سامر ابو سمرة عن كتاب حوار مع صديقي الملحد ومعروف ان مصطفى محمود مهووس ويدعي نفسه بانه فيلسوف
يقول
ابو سمرة عن كتاب حوار مع صديقي الملحد
كتاب حوار مع صديقي مع الملحد للنصاب مصطفى محمود, الذي يدعي الفلسفة وهو في الحقيقة يعمل عتال عند الغاز والكاز ,,,هذا الكتاب لاغرب كتاب في حياتي,,,لان هذا المولف قد كتب خوار مع ملحد .... يطرح الملحد سوال وشبهة عن الخالق ثم يجيب علئ شبهته...وفي الحقيقة اجوبته كلها متخبطة وضعيفة وخارج الموضوع وتحرج القارئ وتحرج القارئ وتزعزع ايمانه بسبب الاسئلة والشبهة وضعف الرد من كاتب الكتاب وبذلك قد اقام الحجة علئ نفسه في عقر كتابه !!!!!!!! وهذا الذي جعلني افرط من الضحك لدرجة سمعت اختي صوت الضحك العالي فظنت اني مجنون.....طبعا,,,لاني بحياتي لم ارى مولف اقام الحجة علئ نفسه في عقر كتابه !!!! وتتفق الانسة شيماء نوفال علئ كلامي وتقول
اتفق تماما على ان دكتور مصطفى محمود تفكيره جامد ومنغلق ولا يقبل ولا يفهم اى معلومه ضد معتقداته الخاصه بل وقد يبرر تاره ما ينتقده هو شخصيا .. مثلا فى كتابه "حوار مع صديقى الملحد" كلامه متضارب فى كل اجابه، بل انه اسدى اكبر خدمه لصديقه الملحد هذا ... برغم انى معنديش فكره عن حدوث حوار مثل هذا ولكن متخيله تلك الردود تناسب كتابات وافكار مصطفى محمود تماما.!!!!!!!!!!!