أهداف الارشاد الأسري:

• المحافظة على الصحة النفسية للأسرة وأفرادها.

• احداث تغيرات ايجابية في المعتقدات والأفكار والسلوكات.

• مساعدة الأسرة في حل المشكلات واتخاذ القرارات.

• تحقيق الذات وتكوين مفهوم ايجابي عنها.

• تمكين أفراد الاسرة من التواصل فعال وتحقيق التكيف الاجتماعي.

متطلبات المرشد الأسري الناجح:

• متطلبات شخصية: الهوية الذاتية /احترام الذات/ وامتلاك القوة الذاتية /الانفتاح على التغيير/الحرية في اختيار طريقة العيش/الأصالة والصدق/ المرح والحس الفكاهي/ الاعتراف بالخطأ/ العيش في اللحظة الراهنة/ تقدير تأثير الثقافة/ الاخلاص في العمل وفي رعاية مصالح الآخرين /التوازن والاستقرار النفسي...

• متطلبات معرفية: الاعداد النظري/ التدريب العملي.

• متطلبات اخلاقية: التقبل والاحترام/ سرية المعلومات/ وضع الأولية لمصلحة الأسرة/ تقرير المصير/ قبول الخدمة/ الوعي الثقافي/ الكفاءة/ العلاقات الجنسية/ ايقاف الخدمات وانهاؤها.

علاج الأزواج

عناصر أساسية في ممارسة علاج العلاقات الزوجية:

• ادراك مستويات متعددة من التحليل في وقت واحد.

• تحليل الشخصية لكل من الزوجين بشكل منفرد.

• تحليل التداخل الزواجي.

• فهم العوامل الثنائية وتأثيرها على الطرفين.

المقابلات في علاج الأزواج:

• المقابلات المنفردة: تحصيل معلومات وصفية حول المشكلة عبر طرح الأسئلة المناسبة والتعرف على تاريخ العلاقة الزوجية وأيضا معلومات عن التاريخ الاجتماعي وبيانات الغرض منها مزيد فهم طبيعة العلاقة داخل الأسرة. أيضا الكشف عن المشكلات الخاصة والصحة البدنية والعلاقات الجنسية والأداء فيها.

• المقابلات المشتركة: تتناول هذه المقابلات موضوعات مختلفة كالأحاسيس والمشاعر، المحادثة، التقارب والألفة ،التبادل، صناعة القرارات وحل المشكلات...

مراحل علاج الأزواج:

• مرحلة التقدير: على المرشد الأسري ان يحرص على التنظيم وجدولة وتقسيم العمل وتقرير نوع المقابلة والأسئلة المطروحة فيها، وعليه أن يحافظ على السرية والأمانة في ما يخص خصوصية كل فرد على حدى.

• مرحلة التدخل المهني باعتماد تقنية العلاج المعرفي: حيث يطبق المعالج أساسيات النظرية المعرفية ومن ثم يشرع في عملية التشخيص والتقدير، ومن ثم تتم عملية التركيز على السلوك اثر الشروع في تنفيذ اسس هذه المرحلة.

==» على المرشد تطبيق العلاج الموجز على مشكلات الأزواج لأنهم عادة ما يكونون في مرحلة حرجة تتطلب الإيجاز مع الفاعلية في الارشاد والمعالجة.

نقاط الضعف والقوة في علاج الأزواج:

• نقاط الضعف: محاذير اجتماعية كمكانة المرأة في المجتمعات الشرقية. تعدد المداخل يضع العملاء في مواقفة حرجة ويضع المرشدين في حيرة (فكرة التجريب). تنوع المشكلات وتجددها.

• نقاط القوة: التركيز على الزوجين فقط من حيث ان المشكل يتعلق بهما لا غير. ويتميز هذا المجال بتطوره المطرد.

العلاج الأسري

خصائص العلاج الأسري:

• مهمة المعالج خلق مناخ للتغيير وليس تغيير الأفراد بل ارشادهم نحو ذلك.

• الانفتاح، النشاط والحيوية في العمل والتعامل الايجابي مع الآخرين.

• توفر غرفة خاصة تساعد على الراحة ودقة الملاحظة.

• العلاج الأسري ليس له حدود، ويمكن ان يشمل أكثر من أعضاء الأسرة.

• الأساس البيني للأسرة هو مركز اهتمام المعالج الأول.

• الوضوح والالتزام بالعلاج وتطبيقاته.

• الاتفاق على الاعتبارات العامة منذ البداية (السرية، التغييرات...)

أهداف العلاج الأسري:

• تحقيق التوازن والانسجام للأسرة

• اكتشاف الخلل الوظيفي في البناء الأسري.

• خلق مناخ مناسب لاحداث تغييرات في نظم التواصل داخل الأسرة.

• تقوية القيم الايجابية داخل الأسرة.

• مساعدة أفراد الأسرة على حل المشكلات وأخذ القرارات.

• اكتشاف نقاط الضعف في الأسرة والعمل على تعزيزها.

نماذج العلاج الأسري:

• العلاج الأسري البنائي

• العلاج الأسري النسقي

• العلاج الأسري الاستراتيجي

• العلاج الأسري النفسي الدينامي

• العلاج الأسري المتطور

• العلاج الأسري التجريبي

• العلاج الأسري ذو الأجيال المتعددة

• العلاج الأسري النفسي التربوي

• العلاج الأسري السلوكي

نقاط اشتراك: السلوك ارتباطي يجيء نتيجة علاقات معقدة بين الأطراف، الأسرة نظام اجتماعي مفتوح الحدود، وهي العميل ككيان واحد لا تفكك فيه ويجب أن يكون التغير بها من خلال جهودها عبر تبادل الأدوار والأسئلة والحوار.

• العلاج الأسري الأدلري: الجو الأسري، التآلف الأسري، الأهداف الخاطئة من المفهوم الدينامي.

التقنيات العلاجية:

• شرح المشكلة

• اليوم الأسري المعتاد

• مقابلة الطفل

العلاج العقلي السلوكي الوجداني

مراحل التدخل المهني:

• المرحلة الأولى: تكوين العلاقة المهنية بين المعالج والعميل.

• المرحلة الثانية: تطبيق تقنيات وأساليب العلاج.

• المرحلة الثالثة: تقويم شامل للأساليب العلاجية وللجدولة.

الأساليب والتقنيات العلاجية:

• الأساليب المعرفية: الافكار غير المنطقية، الواجبات المنزلية العقلية المنطقية، استخدام الألفاظ العقلانية، توظيف السعادة، التثقيف..

• الأساليب الانفعالية: التخيل الانفعالي العقلاني، لعب الأدوار، تمارين دحض العيوب.

• الأساليب السلوكية: النمذجة، الإشراط الاجرائي، الاسترخاء، التحصين المنظم.