وستغضب , أو تفرح , تأتي وتذهب , تعيش وتموت , تتنفس السعادة او تتجرع المرارة , تعيش وكأنك لوحدك , وتشعر وكأن رقبتك ألتفت حول تفاصيل حياتك وادخلت فيها وعلقت هناك ولم تعد تخرج من هناك , ولم تعد ترى غير تفاصيل حياتك ومشاكلها وحلولها وما ينفع وما لا ينفع
ولكن عجباً , عجباً بأنه يكون قريبا منك لهذا الحد , قريبا منك ويده في يدك يعينك ويطمئن ,
عجباً كيف يكون الى جانبك بكل هذا القرب كل هذه الفترة ولا تشعر ؟!
نشر في 23 ماي
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر