حرب الطيران - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

حرب الطيران

نستطيع الطيران لما لا !!

  نشر في 04 يناير 2017 .

في احدى المرات كنت اتصفح قائمه الافلام 

لكي ارى فيلما بعنوان ( room ) 

بكل ملل قمت بفتح هذا الفيلم 

(يتحدث عن طفل ولد بغرفه ولم يخرج منها سوى بعد 7 سنوات حتى حين علم بأن هناك حياة خارج الغرفه  

لاول وهله خشي الخروج ولم يصدق ))

لا اعلم لما رغم بساطة المشاهد جعلني اشعر بأنه منطقي رغم انه ليس كذلك 

واقعي جدا من جهه ان  الكثير منا يقوم بربط احلامه ..حبه ..طموحاته 

الكثير منا يحتجز كل مايشعر به في خانه فالاغلب تسمى ( الخوف من النتائج )

رغم ان هناك الكثير من الدلائل التي يجب علينا ان نقتنع بأنها ليست سوى حافز 

اتسائل دائما لما من الصعب ان نقتنع بالرسائل الايجابيه 

ولكن من السهل علينا جدا تصديق والاقتناع بكل ماهو سلبي 

لما من السهل ان نصاب بالاحباط 

ومن الصعب جدا تصديق ما نطمح اليه 

لا افقه الكثير من ناحيه النظريات وتعقيدات الحياه 

لكن مقتنعه وواثقه بأن خلف حاجز الخوف هناك الكثير من الاحلام 

اعلم جيدا بأننا قادرين على الطيران 

رغم تلك العوائق وبرغم من يكنون لنا الكراهيه 

الا اني ارى بأن الانسان قوي جدا 

لو استطاع الشخص الخروج من صومعته الكئيبه لأستطاع ان يحقق كل ما يريد 

ما نحن به الان هو عباره عن نتائج قراراتنا سابقا 

لكن ماسيحدث غدا بيدك الان في هذه اللحظه ان تعلن الحرب على كل فكرة سلبية 

تعلن الحرب على كل عائق يريد ان يجذبك للأسفل 

مكوثك طويلاً دون حراك اشبه بالموت حياً.






   نشر في 04 يناير 2017 .

التعليقات


لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا