مشكلة حياتي
أنا أريد ايجاد هدفي في حياتي
نشر في 05 فبراير 2021 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
ليس مهم اسمي المهم هو ما بداخلي ما اشعر به انا ما اريده انا, نعم ذلك السؤال الذي تبادر في ذهنك أنت الآن هو ما اريده انا!
و هذه هي مشكلتي الحالية و التي جعلتني اكره كل شيء و هي عدم معرفة شغفي و هدفي في حياتي ربما لهذا السبب رسبت عدة مرات في دراستي وعلاماتي سيئة لأنني لا اعرف ما اريد في حياتي, اكره نفسي و كل شيء
أشعر بأنني بلا فائدة أو عبء على أهلي
احيانا اريد ان أصيح بكل جهد و اقول هل من يساعدني في ايجاد هدفي و شغفي في هذه الحياة قبل فوات الأوان لكن اخاف من انتقاد الناس لي اكره ان يضحك عليا شخصا ما و انا بحاجة للمساعدة, عندما ابدأ بالمراجعة دروسي اوتعلم لغة جديدة اقول في داخلي انا اريد ان اتعلم هذا الشيء لكن أين اطبقه ما هو هذا الهدف الذي سوف اجتهد من اجله لكي احققه.
اشعر بأنني فارغة من الداخل فعلا انا احب قراءة كتب التنمية الذاتية و احب قراءة الروايات احب ان اطور من نفسي لكن ما فائدة هذا .
حقا لم اكن اتصور أنني ساجد صعوبة و ألم في ايجاد شغفي.
نشر في 05 فبراير
2021 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 3 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 7 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة