لا اعلم ان كان يهمكم امري لكن الجدير بالذكر انني احتضر ، ارى احلامي تتلاشي امامي و اشخاص احببتهم اصبح مكانهم الوحيد ذاكرتي
ليست لدي قدرة كافية لا لاتحمل كل مايحدث و لا للكتابة، فكيف ل28 حرف ان تحتضن عذاب سرمدي كعذابي ،لاشك ان هنالك خلل ما...انني ارى الاشياء تافهة فكيف لتفاهة ان تحبسني في دوامة الحزن.
جزء من قصتي مفقود، بل جزء مني مفقود... ادرك عبثية ما اقول و كيف لا اعبث و حياتي بحد ذاتها منتهى العبث ...لا اعلم حتى مالسبب الذي يبقيني على قيد الحياة لحد الآن، اتراه عذابي الذي اتغذى منه،ام انني قوية لهذا الحد ....و لأن كلتا الفرضيتين غير منطقيتين فلابد من انني ميتة بالفعل ... قد يكون عذابي السرمدي هذا عذاب القبر .... بالفعل انه يشبهه كثيرا
-
Hind Rahmaلست سوى حروف بعثرت على ورقة ... احاول كل يوم ان اجمعها لاعرف ذاتي الحقيقة ... لذلك اكتب
نشر في 13 غشت
2016 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 8 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 12 شهر
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة