هذا الرجل صاحب الابتسامة المزيف، والنظارة السخيفة، اقسم اني اشم رايحة عطره منذ صعوده في الدرج، لا يفاجئني بارتداه بنطاله القصير والوانه الغير متناسقة، ان لا يكون حاصد أرواح، بارد القلب بخيل لدرجه انه يصل درجه البكاء عندما اطلب راتبي، متعالي و كأنه وارث هذا المكتب من جدوده،كلامه كثير كرجل خرف مصاب بالزهايمر.... آه على حياتي.... مع هذا الرجل كثير التفاخر و كأنه مخترع الذره، يعاملوني كأنه اشتراني من سوق النخاسه، عند حضوره اريد شاي شاي شاي كأنه الابريق بحد عينه،لا يكلف نفسه على إصلاح الفارة اذا انفصلت من الحاسوب.. يناديني اتي راكضه على عجل اتخبط.... يقول لي الفارة لا تعمل........ اجلس وحدي أتعجب كيف لي هذا الرجل ان تتحمله زوجته واطفاله، اشفق عليهم..اتمني له ولكل المرضى النفسيين الذين اصبحو مدراء بعدم استعباد الغير و ب اننا بشر..
نشر في 08 يونيو
2022 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 7 يوم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر